قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
«بعد أيام قليلة من فرار بشار الأسد، بدأت محاولاتٌ لتفجير السلم الأهلي في عدة أماكن في سورية، ساهم بها تجار الحرب السابقة بأشكالهم المختلفة، وبالتأكيد، هنالك أيادٍ خارجية على رأسها الصهيوني، تحاول دفع الأمور نحو الدم. تم حتى الآن تطويق التجربة الأولى للتفجير، والعامل الأول في منعه كان وعي السوريين الذي اكتسبوه ودفعوا ثمنه عذابات كبرى ودماء غزيرة، وتوقهم إلى إنهاء الاقتتال. ولكن هذه التجارب ستتكرر...».
عقد المجلس المركزي لحزب الإرادة الشعبية، اجتماعه الدوري، يوم أمس السبت 25/1/2025.
عقدت قيادة جبهة التغيير والتحرير مساء اليوم الخميس 23/01/2025 اجتماعاً لمناقشة أهم المستجدات في الوضع السياسي السوري، ولتحديد المهام الأساسية الراهنة التي ينبغي العمل عليها.
أدلى أمين حزب الإرادة الشعبية ورئيس جبهة التغيير والتحرير، د.قدري جميل، بتصريح خاص لصحيفة «قاسيون»، عند وصوله ظهر اليوم الإثنين 20 كانون الثاني 2025، إلى مطار دمشق الدولي، وذلك بعد غياب استمر 11 عاماً عن البلاد.
وصل أمين حزب الإرادة الشعبية ورئيس جبهة التغيير والتحرير، د.قدري جميل، ظهر اليوم الإثنين 20 كانون الثاني 2025، إلى مطار دمشق الدولي، وذلك بعد غياب استمر 11 عاماً عن البلاد.
شاركت قاسيون بأحد اجتماعات النقابيِّين المجتمعِين لغرض البحث والنقاش في مستجدّات الوضع العمّالي الخاص بالتجمّعات العمّالية المرتبطة بهم. وبرز خلال الاجتماع مداخلةٌ لأحدِ النقابيِّين الذي وضَّح بأنَّ هناك أحداثاً متسارعة وشديدة المظلوميّة تَحدُثُ في القطّاع الخاصّ، لا ينتبه لها الكثيرون بشكل عام، والمنظمة النقابية بشكل خاص، كون ملف العمّال المسرَّحين والموقوفين عن العمل بالقطاع العام يأخذُ جُلَّ اهتمام الفضاء العمّالي النّقابي.
منذ أن بدأت الاحتجاجات في تونس، بدأ الناس يرفعون شعارات نادت بإسقاط النظام، وبدأ ينتقل هذا المطلب من بلدٍ إلى آخر، لكن إذا ما أردنا حقاً أن نسأل: ما هو النظام؟ هل هناك فهم واحد واضح لهذه الكلمة ودلالتها؟
تشهد محافظة درعا، أسوة بالمحافظات السورية الأخرى، نشاطاً اجتماعياً وسياسياً عالياً، يعبر عن رغبة أهل درعا بإعادة الحياة لمحافظتهم على الصعد كافة.
نشر موقع «هآرتس» العبري مقالاً في 14 كانون الثاني، قال فيه: «ستضطر إسرائيل إلى قبول الاتفاق الجارية بلورته على مضض. وكما شككنا منذ البداية، لا يضمن الاتفاق القضاء على حُكم «حماس»، على الرغم من وعود نتنياهو ووزرائه. إن الحاجة إلى إنقاذ 50 مخطوفاً حياً قبل أن يموتوا في الأنفاق، معناه التخلي عن الهدف المعلن للحرب، أي التدمير الكامل لحكم «حماس». ولا شك في أن «حماس» ستستغل إطلاق سراح هذا العدد الكبير من الأسرى من أجل تحصين موقعها وسط الجمهور الفلسطيني، وفي الضفة الغربية. فالانسحاب من نتساريم، ثم في المرحلة الأولى، الانسحاب بصورة جزئية من محور فيلادلفيا، سيقيّدان سيطرة الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة.