كانوا وكنا
الشيخ محمد الأشمر واحد رجال معركة ميسلون 1920 ومن قادة الثورة السورية الكبرى 1925 والثورة الفلسطينية 1936، د
ومن أبرز قادة حركة أنصار السلم في سورية، كما لعب دوراً كبيراً في إيصال مطالب حي الميدان إلى المجلس النيابي، وأطلقت عليه إحدى الصحف الدمشقية لقب «الشيخ الأحمر». من أقواله: «أنا لا أحارب من أجل المال، بل من أجل الاستقلال». في الصورة: ثوار حي الميدان يتوسطهم الشيخ محمد الأشمر في فترة النضال ضد الاستعمار الفرنسي.
معلومات إضافية
- العدد رقم:
- 972