كانوا وكنا
ضربت السيول مناطق جيرود ومعضمية القلمون بسبب الأمطار الغزيرة عام 1937،
وعرفت تلك الحادثة بـ «كارثة جيرود والمعضمية» التي نتج عنها تدمير أكثر من 600 بيت في منطقة فقيرة مهمشة. في الصورة شيوعيون متطوعون قدموا من دمشق لإنقاذ وإغاثة الأهالي المتضررين وترميم البيوت المهدمة جراء السيول.