على هامش الحدث الساخن.. شر البلية ما يضحك..

• التقى ياباني وليبي، فراح الياباني يتفاخر على الليبي قائلاَ: نحن في اليابان، أغبى مواطن لدينا قادر على تصنيع كمبيوتر متطور.. فرد الليبي، نحن –الليبيين- أغبى مواطن عندنا رئيس جمهورية!!

 

•  سأل شاب شاباً آخر: «أنا من الشام، أنت من وين؟»، فأجابه: «أنا منـ.. دسّ»!!

• بعض الباعة المتجولون في العاصمة راحوا ينادون على سبيل الفكاهة: «غضب.. غضب.. قرّب عالطيّب!!»..

• بعض المواطنين محبي المزاح الثقيل، راحوا يمازحون معارفهم وأصدقاءهم: «وينك يا زلمة؟ ليش ما شفناك يوم الغضب؟».. وغالباً ما يهرب الممزوح معه، أو يدّعي عدم معرفة الممازح!! وفي إحدى المرات كاد المزاح أن يثمر اعتقال أحد الشباب في سوق ساروجة الذي يعج بالـ«شباب الطيبة»!!

• صار لزاماً على كل مدير مدرسة أن يقتني سطل دهان وفرشاية.. لكن مُعلميْ المهنة شامتون بأساتذتهم القدماء الذين طردوهم أو طفشوهم من المدارس، لأنهم باتوا يستعينون بهم لدورات تقوية في علم الطلاء..