باختصار

باختصار

مرة أخرى.. أنا عراقي أنا أقرأ:  دعا مثقفون عراقيون إلى انطلاقة جديدة بمشروع «أنا عراقي أنا أقرأ» الذي انتشرت فعالياته في محافظات العراق عام 2012، مطالبين في دعوتهم  «تبرعوا بالكتب ما استطعتم كل جمعة/ شارع المتنبي/ بسطية الكتبي ستار».

المشروع الذي انطلق عام 2012، شاركت فيه معظم محافظات العراق وكان مجرد فكرة في صفحة على الفيس بوك ثم انتشر بشكل كبير وأصبح واقعاً، يقوم على فكرة التبرع بالكتب، وكان للأطفال دور أيضاً في هذا المشروع.

 يحاول المشروع أن يكون مبادرة للإسهام في القضاء على الفقر الثقافي الذي أصاب المجتمع جرّاء هجر الكتاب نتيجة واقع سياسي واجتماعي متردّ تغلب عليه الفوضى وعدم الاستقرار والعنف، حيث أصبحت الثقافة آخر اهتمامات العراقيين اليوم رغم أهميتها.

الصراع في أوكرانيا  

يلحق أضراراً بالمتاحف 

صرح رئيس المجلس الدولي الخاص بالمتاحف هانس مارتين هينتس للصحفيين أن متاحف واقعة جنوب شرقي أوكرانيا وفي كييف تضررت كثيراً نتيجة الأوضاع السياسية والحرب في البلاد.

وأكد هينتس أن المجلس يتابع الوضع القائم في المتاحف والمنشآت الثقافية الأوكرانية بانتباه منذ بداية النزاع في أوكرانيا مع أنه لا يستطيع تقدير حجم الأضرار التي تعرضت لها مقتنياتها نتيجة لأعمال الشغب في الشوارع والأعمال القتالية في البلاد.

موسيقا تشايكوفسكي 

على آلات روسية وصينية شعبية

يقام في بيت موسكو للموسيقا، ضمن فعاليات مهرجان الثقافة الصينية في روسيا حفل مشترك لأوركسترا الفرقة الصينية «المدينة المحرمة» وفرقة الآلات الروسية الشعبية «روسيا» المسماة لودميلا زيكينا.

ونقلت وسائل الإعلام  أن ألحان «أوقات السنة» لتشايكوفسكي ستعزف على الآلات الروسية والصينية الشعبية. ولد المشروع في إطار «حوار الفنون الأدائية» الروسي الصيني، وهو الحدث الذي أصبح تقليداً في المهرجانات الثقافية الروسية الصينية. ويقام للتواصل المباشر بين المهنيين في مجال الثقافة والفنون بين البلدين ويجري على مدى يومين في البلد المضيف. سيجري هذا «الحوار» للمرة الرابعة في مهرجان عام 2014.