قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
تعمل د.أولغا شيرنينا على «بث الحياة» في أرشيف الصور التاريخية الروسية. وعلى نحوٍ ملفت، تحول شيرنينا – التي تلقب نفسها بـ«Klimbim- بقايا»- صور الرموز التقدمية والمعارك الوطنية، من كونها «ظلالاً رمادية» بالأبيض والأسود، إلى صور تتسم بالحيوية وتقرب الجيل الجديد من هذه الرموز والأحداث التي تتعرض لتشويهٍ ليبرالي تزداد حدته على الصعيد العالمي. حول أعمالها الفنية، والهدف الذي تبتغيه منها، أجرى موقع «قاسيون» حواراً مع شيرنينا فيما يلي نصه:
تداولت وسائل الإعلام عن رئيس لجنة القطاع الزراعي في اتحاد المصدرين أن: "اللجنة الزراعية في الاتحاد طلبت بناء على توفر موسم كاف من البطاطا تصديرها إلى الأردن، بشكل ينعكس إيجاباً على الفلاحين وينشط حركة الصادرات"، مضيفاً بأنه: "تم التواصل فعلاً مع الجهات المعنية في الأردن لدخول البطاطا إلى أسواقه خلال فترة السماح أسوة باللبنانيين".
تضاف يوماً بعد يوم وقائع جديدة، تؤكد على استكمال محاصرة القوى المتشددة في منصة الرياض، وتحجيم دورها، ودفعها إلى المزيد من التراجع، عن مواقفها
ستفتتح كوبا مجموعة جديدة من مسرحيات الباليه التي ستؤديها "فرقة الباليه الوطنيّة الكوبيّة"، وذلك تكريماً لألبرتو وأليشيا ألونسو، مؤسسا المسرح والشخصيتان الرئيسيتان في ارتقاء هذا الفن في الجزيرة.
لا شروط مسبقة، ولا تأجيل تلكم هي أبرز عناوين الإحاطة التي قدّمها قبل أيام المبعوث الدولي ستيفان دي مستورا إلى مجلس الأمن الدولي، بخصوص الجولة المرتقبة من مفاوضات جنيف الخاصة بالأزمة السورية، والتي من المفروض أنها تختصر خلاصة استنتاجاته واتصالاته الإقليمية والدولية، وتعكس مستوى التوافق الذي توصل إليه اللاعبان الرئيسان فيما يتعلق بالحل السياسي في سورية.
وصلت إلى «قاسيون» الرسالة التالية من أحد المواطنين، ننشر نصها حرفياً.
بعد خروج أتستراد حرستا الواصل بين دمشق وحمص من الخدمة منذ سنوات، أصبح المتحلق الشمالي هو الطريق الدولي البديل. المشهد اليومي على هذا الطريق هو:
افتتحت صباح اليوم الأربعاء 27/9/2017، أعمال المؤتمر السابع لحزب الاتحاد الديمقراطي، في مدينة الرميلان بمحافظة الحسكة، فيما يلي، نعرض كلمة حزب الإرادة الشعبية التي ألقاها الرفيق حمدالله إبراهيم، عضو رئاسة حزب الإرادة الشعبية، أمين لجنة محافظة الحسكة.
قال رئيس وفد منصة موسكو للمعارضة السورية إلى المحادثات السورية في جنيف، مهند دليقان، إن النظر بشكلٍ سلبي إلى اتفاقات آستانا هو مسألة غير صحيحة موضوعياً.
منذ أن دخل الطرف الروسي بشكل مباشر على خط الأزمة السورية، وإصراره على أن يقرر الشعب السوري مصيره بنفسه، عبر الحل السياسي التوافقي، بدأت الدول الأوربية المركزية، تتخوف من أن تخرج من «المولد بلا حمص»، ليتعزز هذا الخوف ويصبح قلقاً كلما تقدم الحل السياسي إلى الأمام، الأمر الذي يفسر «المبادرة الفرنسية» الجديدة بشأن سورية، التي تعتبر إحدى محاولات التسلل إلى الميدان السوري، من بوابة الحل السياسي، بدلالة أن هذه المحاولة الفرنسية، جاءت في سياق التراجع الذي اتسمت به مواقف أغلب الدول الغربية والإقليمية، لاسيما وأن الموقف الفرنسي كان أحد أكثر المواقف الدولية تطرفاً.