أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما في خطاب ألقاه في ساعة مبكرة اليوم الخميس 11 سبتمبر/أيلول الحالي أنه سيجيز للمرة الأولى شن ضربات جوية في سوريا وشن المزيد من الهجمات في العراق في تصعيد واسع لحملته ضد تنظيم «الدولة الإسلامية».
اعتبر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون أن الأولوية في مواجهة تنظيم «الدولة الإسلامية» هي من خلال تشكيل تحالف دولي لا يتطلب بالضرورة قراراً آنياً من مجلس الأمن.
تتفاعل مسألة «الحرب على الإرهاب» على المستويات الدولية والإقليمية المختلفة، ومن هذه التفاعلات أن «واشنطن»، وعبر الناتو، تسعى إلى تشكيل ما أسمته تحالفاً دولياً للحرب على «داعش»!
اعلنت وزارة الخارجية الاميركية ان الولايات المتحدة لا تنوي التعاون عسكريا مع ايران للتصدي لتنظيم الدولة الاسلامية الذي يسيطر على مناطق واسعة في العراق وسوريا.
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية أن حوالي 100 أمريكي يقاتلون إلى جانب التنظيمات الإرهابية المتطرفة بينهم عشرة في صفوف تنظيم "داعش".
أمر الرئيس باراك أوباما بإرسال حوالي 350 جنديا إضافيا إلى بغداد لحماية السفارة الأمريكية بالعاصمة العراقية.
استنفار ملكي سعودي ضد تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ـ «داعش»، في المشرق وعبر البحار وفي أوروبا.
ولم يسبق للملك السعودي عبد الله أن ذهب إلى ما ذهب إليه في تصريح له قبل ايام، من استعجال أوروبا وأميركا، إنشاء التحالف العالمي «لضرب المتطرفين بالقوة وبالعقل وبسرعة، لأنهم سيصلون إلى أوروبا في غضون شهر، وأميركا في غضون شهرين».
أعلنت هيئة الأمم المتحدة أن 1420 شخصا على الأقل قتلوا في العراق في أغسطس/آب الماضي مع تصاعد العنف في وسط وشمال البلاد .
أعلن الناطق باسم مكتب القائد العام للقوات المسلحة العراقية الفريق قاسم عطا أن القوات الأمنية وتجمعات الحشد الشعبي فكت الحصار الذي فرضه ما يسمى تنظيم «داعش» ودخلت ناحية آمرلي.
بدأت واشنطن منذ أسابيع قليلة عمليات قصف جوي في العراق بحجة استهداف مواقع لتنظيم «داعش»، كما بدأ بالتصاعد خلال الأيام القليلة الماضية الحديث عن توسيع محتمل لتلك الضربات باتجاه الأراضي السورية.
