زائد ناقص
200 تاجر ولا 25 مين بنصدق؟!
قالت إحدى الصحف المحلية أن وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية بين أنه تم منح ما يزيد على 1200 إجازة وموافقة استيراد زادت قيمتها على 250 مليون يورو خلال العام الفائت 2015، توزعت على ما يزيد على 200 تاجر ومنشأة تجارية وشركة، وفي ما بدا أن هذا التصريح من الوزير رد على تصريح رئيس الحكومة الذي كشف في 27/12/2015 أن عدد التجار الذين يؤمنون احتياجات البلاد لا يتجاوز 25 تاجراً!
التحصيل الضريبي يزداد!
قالت إحدى الصحف المحلية أن إحصائية صادرة عن وزارة المالية أظهرت نتائج إيجابية حققها قسم كبار المكلفين في مالية دمشق إذ سجلت تحصيلات العام الماضي 13 ملياراً و317 مليوناً و477 ألف ليرة، محققة ارتفاعاً تجاوز 3 مليارات و 300 مليون ليرة مقارنة مع تحصيلات عام 2014 التي سجلت 9 مليارات و 949 مليوناً و 470 ألف ليرة!
وبيقولو ليش الأسعار عم تطير!
وفقاً لإحدى الصحف المحلية فقد اعتبر مدير الأسعار في وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك أن نحو 47 مادة مستوردة أو منتجاً محلياً خرج من نطاق التسعير وأنه بات يكتفي ببيان الكلفة عند الحاجة وأن مديرية الأسعار تعاني من نقص في عدد العاملين لديها حيث لا يتجاوز عددهم 6 مقابل العديد من المهام والمتابعات والدراسات المطلوبة من المديرية وأن معظم التسعير الحالي هو تسعير ورقي وعادة ما يكون متأخراً بعد فوات الأوان وبعد نفاذ معظم المادة المطروحة في السوق.