مستشفيات أوروبا تعاني من «تسونامي» كورونا
تتعرض أنظمة المستشفيات في القارة الأوروبية لخطر الانهيار تحت وطأة تزايد أعداد المصابين بفيروس كورونا، الذي تم تشبيهه بموجة مد عاتية «تسونامي».
تتعرض أنظمة المستشفيات في القارة الأوروبية لخطر الانهيار تحت وطأة تزايد أعداد المصابين بفيروس كورونا، الذي تم تشبيهه بموجة مد عاتية «تسونامي».
زعم نائب رئيس المفوضية الأوروبية، ماروس سيفكوفيتش، إنه لا أحد في أوروبا يريد إغلاقا ثانيا بسبب انتشار فيروس كورونا، لذلك يحتاج الناس إلى الانضباط لمنع انتشار الوباء، على الرغم من عدد الإصابات والوفيات المرتفع.
علق الناطق باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، على مسألة فرض واشنطن عقوبات جديدة على «السيل الشمالي-2»، وهو مشروع لمد أنبوب غاز من روسيا إلى ألمانيا عبر قاع بحر البلطيق.
تجاوزت أعداد الإصابة بفيروس كورونا المستجد «كوفيد-19» حاجز 41 ألف مصاب عالميا، مسجّلة بذلك ارتفاعا بأكثر من 400 ألف إصابة في الـ24 ساعة الماضية، فيما سجّلت الولايات المتحدة نحو 300 ألف وفاة إضافية خلال الجائحة.
أعلنت رئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بالوكالة، ستيفاني وليامز، اليوم الأربعاء، عن توصل طرفي النزاع الليبي إلى سلسلة اتفاقات مبدئية في سبيل تسوية الأزمة.
أزمة رغيف الخبز مستمرة، وتستمر معها التبريرات والذرائع غير المقنعة، وعلى هامشها تتسع دائرة الاستغلال، وبالعمق ينتشر الجوع والذل.
لا يعيش أعداء التيار الاشتراكي ولا موالو الولايات المتحدة أفضل حالاتهم اليوم، حيث ساعدت نتيجة الانتخابات الرئاسية في بوليفيا في تقويض واحدة من أهم الصور النمطية التي جرى زرعها في الوعي الشعبي العالمي: تلك الصورة حيث جماهير الهاربين يتوقون للتخلص من «جحيم القمع الاشتراكي» محاولين الدخول في «نعيم الديمقراطية والرفاه الرأسماليين».
أصبحت إيرلندا أول دولة عضو في الاتحاد الأوروبي تعيد فرض الإغلاق التامّ لاحتواء جائحة كوفيد-19، وفق ما أعلن رئيس الوزراء مايكل مارتن الذي أصدر قراراً «بملازمة البيت» على مستوى البلاد لا يشمل المدارس.
يعقد مجلس الأمن الدولي، جلسة على المستوى الوزاري، عبر تقنية الفيديو، في إطار بند جدول الأعمال «صون السلم والأمن الدوليين» حول مراجعة شاملة للوضع في منطقة الخليج .
فاز المرشح الرئاسي اليساري، لويس آرسي، عن حزب «الحركة نحو الاشتراكية» الذي ينتمي إليه أيضاً الرئيس الأسبق، إيفو موراليس، بالانتخابات الرئاسية في بوليفيا من الدورة الأولى بحصوله على أكثر من 52% من الأصوات بحسب عدة استطلاعات رأي.