نشرت قناة الإخبارية السورية الرسمية مساء اليوم السبت 4 أكتوبر 2025 بأن مصدراً أمنياً صرح للقناة: «تلقينا بلاغاً من أهالي بلدة دير مقرن بوادي بردى في ريف دمشق يفيد بوقوع إطلاق نار كثيف خلال مراسم زفاف بالبلدة الأمر الذي استدعى تحرك دوريات الأمن فوراً إلى الموقع».
انطلق الموقع الرسمي للقمة الروسية العربية الأولى، المقرر انعقادها في موسكو في منتصف شهر أكتوبر الجاري، وجاء الإعلان عن ذلك عبر القناة الرسمية للكرملين في "التلغرام".
قال الإعلام العبري إن رئيس وزراء الاحتلال «الإسرائيلي» بنيامين نتنياهو، استدعى وزير المالية سموتريتش ووزير الأمن القومي بن غفير لإجراء محادثات حول آخر التطورات في محاولة لتخفيف معارضتهما.
أصدرت اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة بياناً اليوم السبت لخصت فيه ما جرى من اعتداء صهيوني على أسطول الصمود العالمي، داعية شعوب للانتفاض ضد الاحتلال، ورفضاً للتطبيع مع الإبادة والإجرام. وجاء في البيان:
تعرض المعهد الموسيقي الوطني، الواقع ضمن مبنى ثانوية جودت الهاشمي في العاصمة السورية دمشق، لعملية تخريب طالت عدداً من الآلات الموسيقية.
دعا الإسباني بيب غوارديولا، مدرب مانشستر سيتي، سكان برشلونة الإسبانية إلى التظاهر اليوم السبت 4 أكتوبر 2025 احتجاجا على استمرار حرب الإبادة الجماعية في غزة.
يشهد المشهد السياسي والوطني الفلسطيني التفافاً كبيراً حول الرد الذي أعلنته حركة حماس على مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن إيقاف الحرب على غزة، حيث أجمعت كل الفصائل الفلسطينية وكذلك السلطة في رام الله بأنه موقف إيجابي. وفيما يلي أبرز المواقف الفلسطينية منه.
بعد رد حماس رسمياً على مقترح ترامب بقبولها الإفراج عن أسرى الاحتلال الأحياء والأموات، صرح القيادي في حماس أسامة حمدان، بأن الحركة مستعدة للدخول في تفاوض بشأن عملية تبادل أسرى. وأضاف:
أصدرت حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) مساء الجمعة 3 أكتوبر 2025، ردها على مقترح ترامب بشأن إيقاف الحرب على غزة، في بيان رسمي قالت فيه:
اعتدت قوات الاحتلال «الإسرائيلي» على أسطول الصمود المتجه لفك الحصار عن غزة، والذي حملت سفنه حوالي 500 ناشط من أكثر من 44 بلداً، واعتقلت عدداً منهم وبدأت بترحيلهم. رغم ذلك، فإن القافلة وإنْ لم تصل إلى غايتها النهائية، إلا أنها كبدت «الإسرائيلي» خسارة جديدة برتبة فضيحة على المستوى السياسي؛ إذ إنه باقتحامه العلني لسفن تقوم بمهمة إنسانية خالصة، وتحطيمها وترهيب من فيها، كان يثبت للعالم أجمع، مرة جديدة، أن سلاحه ليس موجهاً لصدور الفلسطينيين فحسب، بل للسلم العالمي بأسره.
