عرض العناصر حسب علامة : كورونا

تراجع فعالية اللقاحات والمنافسة الغربية غير الشريفة

تتراجع فعّالية جميع لقاحات كوفيد-19 مع الزمن، ولكنْ ما أثار استغراب الكثيرين التراجع الأشدّ والأسرع للّقاحات الغربية مقارنةً باللقاحات الروسية تحديداً (وفق عدة دراسات يستعرضها التقرير الحالي)، وسط منافسة غير شريفة يمارسها عددٌ من سياسيّو الغرب وشركاته منذ 2020، بدءاً من الحملات الباكرة للشيطنة والتسييس، مروراً بالضغوط على البلدان ومنظمة الصحة العالمية لعرقلة الترخيص، وصولاً لتضخيم نتائج دراسات ضعيفة علمياً كما سنرى. مستجدات فعالية اللقاحات التي كشفتها المتحورات الجديدة (وخاصة دلتا وأوميكرون) وطريقة التعامل الإعلامي وحتى الأكاديمي معها، تقدّم أدلةً إضافية على النظرية العامّة المتعلّقة بأزمة التراجع العلمي والأخلاقي للحضارة الغربية مقابل صعود قوى العالَم الجديد.

دراسة بريطانية: أوميكرون أقل خطراً من دلتا بمقدار الثلثين

أظهر تحليل بريطاني شمل أكثر من مليون حالة إصابة بمتحوري فيروس كورونا «أوميكرون» و«دلتا»، أن خطر دخول المستشفى بعد الإصابة بـ«أوميكرون» يبلغ ثُلث (حوالي 33%) من خطر متحور «دلتا»، في إحدى أكبر الدراسات التي تثبت أنّ المتحور الجديد أقل خطراً من أسلافه.

كوبا تلقّح بكامل الجرعات أكثر من 86% من شعبها ضد كوفيد

قالة وكالة «برينسا لاتينا» الكوبية الرسمية إنه في نهاية يوم الإثنين 27 ديسمبر/كانون الأول، تلقى 9،626،071 شخصًا (86.1٪ من حوالي 11،180،000 نسمة) تطعيماً كاملاً، إما بجرعتين من Soberana 02 أو بواحدة من Soberana Plus، من معهد فينلاي للقاحات (IFV) أو بثلاث جرعات من عبد الله، من مركز الهندسة الوراثية والتكنولوجيا الحيوية (CIGB).

208 آلاف بيوم واحد: فرنسا قلقة من «دلتا» بالمشافي و«أوميكرون ليس مؤثراً بعد»

قال وزير الصحة الفرنسي، أوليفيه فيران، اليوم الأربعاء، إن بلاده تشهد ما وصفه بـ«تسونامي» إصابات بكوفيد-19، حيث سجلت 208 آلاف إصابة جديدة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، وهو رقم يومي قياسي على الصعيدين الفرنسي والأوروبي.

فاوتشي: ندرس «بجدية» تقصير فترة عزل كورونا للعمال الأساسيين

قال أنتوني فاوتشي الذي يحتل منصب كبير خبراء الأمراض المعدية في الولايات المتحدة الأمريكية، اليوم الإثنين، ‏إن تقصير فترات عزل (كوفيد-19) للعمال الأساسيين يخضع لـ«دراسة جادة» وفق تعبيره.

مسؤولية سياسات التجويع عن نَشر كوفيد-19

يتأثر الجهاز المناعي بشدّة بسوء التغذية، مما يؤدي إلى انخفاض دفاعاته ضد العوامل الممرضة، مع ما يترتب على ذلك من زيادة مخاطر الإصابة بالعدوى والمرض الشديد.