عرض العناصر حسب علامة : كانوا وكنا

كانوا وكنا

في الصورة: وسيلة مواصلات تقليدية إلى جانب السيارات الحديثة في أحد طرقات مدينة دمشق عام 1960، وتخبرنا كتب التاريخ أن الترامواي كان وسيلة نقل رئيسية في دمشق في النصف الأول من القرن الماضي. أما حول المستقبل، فكيف ستحل مشكلة المواصلات في دمشق خلال السنوات القادمة؟

كانوا وكنا

في أوائل آب 1925، خاض رجال الثورة السورية الكبرى معركة كبيرة ضد المستعمر في قرية المزرعة قرب السويداء. وانتصر الثوار على المستعمرين في هذه المعركة التي استمر تراثها في الوجدان السوري. حيث أقيمت النشاطات في ذكراها «مهرجانات، مسيرات... إلخ». وصدرت الكتب والمقالات الصحفية المختلفة بهذه المناسبة. في الصورة: العدد الثاني من نشرة «صوت المزرعة» عام 1969. والعدد 203 من نشرة «المزرعة» عام 1996. 

كانوا وكنا

صدر العدد الأول من جريدة قاسيون عام 1967 على شكل نشرة، وفي العام 1971 صدر العدد الأول من «قاسيون النقابي» الخاصة بشؤون نقابات العمال. كما صدرت «قاسيون الثقافي» الخاصة بشؤون الثقافة والفن. في الصورة: لوحات من غلاف العددين الأول والثالث لـ «قاسيون الثقافي» عام 1988.

كانوا وكنا

معركة ميسلون واحدة من المحطات التاريخية الوطنية التي حولها إجماع شعبي كبير في البلاد. حدثت المعركة يوم 24 تموز 1920 قرب دمشق، عندما خرج وزير الحربية السوري يوسف العظمة على رأس رجاله لمواجه الاستعمار الفرنسي في معركة يعرف بأنه سيذهب ضحيتها سلفاً. في الصورة واحدة من الصور المشهورة لوزير الحربية السوري الشهيد يوسف العظمة. 

كانوا وكنا

كتبت جريدة «نضال الشعب» بمناسبة الذكرى الخمسين للثورة السورية الكبرى: وإذا ما أرخت الثورات الوطنية التي اندلعت في المستعمرات بعد ثورة أكتوبر الاشتراكية العظمى، وبعد تحطيم إحدى حلقات النظام الإمبريالي، فإن الثورة السورية ستكون من أبرزها وأعمقها تأثيراً. في الصورة قصاصة من الجريدة، العدد 182 أواخر تموز 1975 بمناسبة الذكرى الخمسين للثورة التي انفجرت في تموز 1925 بقيادة سلطان باشا الأطرش. 

كانوا وكنا

امتدت الثورة السورية الكبرى 1925-1927 التي قادها سلطان باشا الأطرش إلى العديد من المناطق في سورية مثل حمص، وخاضت مدينة حمص والأرياف التابعة لها العديد من المعارك ضد الاستعمار الفرنسي. في الصورة مجموعة من رجال الثورة السورية في حمص عام 1926 بينهم زعيم ثوار حمص نظير نشيواتي مع رفاق من مناطق أخرى.

كانوا وكنا

تصاعد نضال عمال النسيج في حلب سنوات 1950-1957 في سبيل زيادة الأجور وحق التنظيم النقابي، وخاضوا إضرابات متواصلة ضد التسريح التعسفي من العمل وساعات العمل الثمانية ومنع استيراد البضائع الأجنبية، كما شكلوا «مجلس عمال النسيج في حلب» لقيادة حركة العمال في جميع مصانع النسيج الحلبية. في الصورة: عمال إحدى مصانع النسيج الشهيرة في حلب عام 1954. 

كانوا وكنا

مع دخول الآلة على العمل الزراعي في الأربعينات، نشأت فئة عمال الحصادات والجرارات. وتأسست نقابتهم عام 1952 «نقابة الميكانيك في الجزيرة التي ضمت 10 آلاف عامل». وخاضت النقابة إضراباً كبيراً شلّ أعمال الحصاد في كامل محافظة الجزيرة وأجزاء من الرقة ودير الزور عام 1956 من أجل زيادة الأجور وثماني ساعات عمل وحق التنظيم النقابي. في الصورة: عمال زراعيون يعملون على جرار في ريف الحسكة عام 1952.

كانوا وكنا

بعد انتهاء أعمال المؤتمر الثامن لنقابات العمال الذي انعقد على مدرج جامعة دمشق 1955 بمشاركة 200 نقابة، خرج 15 ألف عامل في تظاهرة حاشدة اخترقت شوارع مدينة دمشق يشجبون فيها الأحلاف الاستعمارية والأسلحة الهيدروجينية، ويطالبون بتأمين الحريات النقابية وزيادة أجور العمال ورفع مستوى حياتهم المعيشية. في الصورة: لافتة لنقابة عمال الفنادق والمقاهي والمطاعم الإفرنجية في دمشق خلال التظاهرة. 

كانوا وكنا

قاد إبراهيم هنانو ثورة الشمال بين عامي 1919-1921 وأعمال الثورة السورية الكبرى في الشمال 1925-1926. وشارك الآلاف من أبناء حلب وإدلب وجبال الشمال في قتال الاستعمار تحت قيادته. وحدثت 117 معركة بين عامي 1919-1926 سقط خلالها المئات من الشهداء. في الصورة الآلاف من أبناء حلب يودعون القائد الوطني إبراهيم هنانو في حي الجميلية إلى مثواه الأخير عام 1935.