عرض العناصر حسب علامة : كانوا وكنا

كانوا وكنا

في بداية الثلاثينيات 1931-1933 كانت المظاهرات الحلبية ضد الاستعمار تبدأ من أي مكان، ولكن معظمها ينتهي عند منزل إبراهيم هنانو قائد ثورة الشمال. وعندما توفي هنانو، خرجت الجماهير وراءه في جنازة ضخمة 1935. وفي الذكرى الأربعين لرحيله، اندلع الإضراب الخمسيني الشهير بداية عام 1936. في الصورة: إحياء الذكرى الثالثة لرحيل إبراهيم هنانو في حلب 1938. 

كانوا وكنا

في الصورة: تبدو كلية الحقوق في منطقة البرامكة وسط دمشق، وأمامها مختلف أنواع المواصلات التي استخدمها طلاب الجامعات في خمسينات القرن الماضي من السيارة والدراجة الهوائية إلى العم أبو صابر الذي لم يغب عن المشهد. ونتساءل: كيف ستكون مواصلات مدينة دمشق في خمسينات القرن الواحد والعشرين؟ 

كانوا وكنا

في نيسان 1946، غادر آخر جندي أجنبي استعماري أرض سورية، وأصبح السابع عشر من نيسان عيداً للجلاء العظيم الذي يحتفل به السوريون كل عام. في الصورة: جانب من احتفالات يوم الجلاء عام 1946 في دمشق، وقد احتشد الناس على أسطح الأبنية الأثرية لمشاهدة الاحتفالات الجماهيرية.

كانوا وكنا

خاضت الحركة الطلابية في سورية مختلف المعارك الوطنية في سبيل الجلاء خلال أكثر من عقدين ونصف من الاستعمار، وقدمت الحركة العديد من التضحيات خلال هذا الطريق الطويل. في الصورة: طلاب دمشق يطالبون بالجلاء أمام البرلمان، ويستنكرون مواقف الاستعمار الفرنسي خلال انتفاضة الجلاء ربيع عام 1945. 

كانوا وكنا

شملت انتفاضة الجلاء مناطق واسعة من المدن والأرياف السورية ربيع 1945. وكان أبناء القامشلي وحمص يحررون دير الزور، وأبناء دير الزور وحمص ودمشق يحررون عين ديوار والقامشلي وعامودا. وأبناء حمص والأردن وأرمينيا يحررون دمشق. في الصورة مظاهرة فلاحية مسلحة بالعصي تطالب بجلاء الأجنبي عن أرض سورية عام 1945. 

كانوا وكنا

في الصورة: إحدى مظاهرات الشعب السوري أثناء انتفاضة الجلاء، وتصاعد النضال الوطني ربيع عام 1945 في سبيل خلاص سورية من الاستعمار الفرنسي. الصورة نقلاً عن كتاب «قصة الجلاء عن سورية» إصدار وزارة الثقافة بمناسبة عيد الجلاء نيسان1962.

كانوا وكنا

طالت المناقشات تعديل القانون المالي للوحدات الإدارية نهاية 1993 وبداية 1994. وكان المشروع يتضمن رسوماً على الطنابر وإعفاءات لشركات التورز، فتوجه البغل إلى صاحب الطنبر قائلاً: يا صاحبي قلتلك اعملني طنبر تورز ما رضيت! كاريكاتير ساخر منشور في جريدة نضال الشعب، العدد 537 الخميس 13 كانون الثاني 1994. 

كانوا وكنا

كتبت جريدة نضال الشعب عام 1993 عن أزمة الكهرباء في سورية: للسنة العاشرة على التوالي (منذ1983)، تستمر مؤسسة الكهرباء بقطع التيار الكهربائي عن المواطنين، والمتاجر، والمؤسسات والشركات والمصانع، وحتى المستشفيات، فيما يسمى بعملية «التقنين». الخسائر في الاقتصاد عشرة أضعاف الطاقة المقننة، و7000 قرية ومزرعة بانتظار الكهرباء. 

كانوا وكنا

كتب الدكتور عادل بك النكدي «من عبية في لبنان» المقالات في جريدة الأومانيتيه الفرنسية دفاعاً عن الثورة السورية الكبرى، وتبادل أكثر من 300 رسالة مع النائب الشيوعي مارسيل كاشان حول نضال الشعب السوري ضد الاستعمار. استشهد الدكتور عادل بك النكدي أحد قادة الثورة، في إحدى معارك الغوطة وضواحي دمشق عام 1926، ودفن في سورية، ونقل جثمانه إلى لبنان بعد الجلاء 1946. ملفوفاً بالعلمين السوري وللبناني. 

كانوا وكنا

كان الطبيب عبد الرحمن الشهبندر واحداً من قادة الحركة الوطنية في البلاد، شارك في النضال ضد العثمانيين، وكان واحداً من قادة الثورة السورية الكبرى، ولعب دوراً كبيراً كمنظم لها، متنقلاً بين دمشق وجبل العرب. في الصورة جماهير دمشق تستمع إلى خطابات الشهبندر ضد الاستعمار الفرنسي بداية عشرينات القرن الماضي.