عرض العناصر حسب علامة : كانوا وكنا

كانوا وكنا

كتبت جريدة قاسيون بتاريخ 12 آب 2004: الولايات المتحدة أرادت برميل النفط بين 8-12 دولاراً وها هو يقفز إلى 45 دولاراً وقد يقفز إلى 100 دولار. ورغم حروبها لحل أزمتها الاقتصادية، يجري في الواقع عكس ما كانت تريده الإمبريالية الأمريكية. وهكذا على نفسها جنت براقش. 

كانوا وكنا

تشير اللافتة الأولى: اتجاه إجباري، وتشير الثانية بنفس الاتجاه: ممنوع الدخول! وكتب على الباب: مركز توظيف العاطلين عن العمل، وعلقت لافتة على نفس الباب تقول: ممنوع الدخول لمن ليس لديه عمل! مجموعة رسوم كاريكاتير عن نشرة نيسان الشبابية العدد 117 نيسان 2000 والعدد 110 كانون الأول 1999 والعدد 107 إيلول 1999.

كانوا وكنا

في تموز 1951، كتبت جريدة السلام عن وصول عدد الموقعين على نداء برلين للسلام العالمي إلى أكثر من 336 مليوناً حول العالم. كما كتبت عن التحضيرات العالمية لمهرجان برلين لمواجهة المساعي الأمريكية لتفجير حرب عالمية ثالثة. وحملت الجريدة شعارها: اتّحدوا من أجل السلام. وأحيت الجريدة الذكرى الـ 31 لمعركة ميسلون التي قادها يوسف العظمة.

كانوا وكنا

كتبت جريدة قاسيون في تموز 2001: الطبقة العاملة تريد قانوناً جديداً ينسجم مع مصالحها الاجتماعية. يجب أن نبحث بشكل جدي عن إصدار قانون للضمان والتأمين على عمالنا بشكل يتلاءم مع طبيعة المرحلة والتطورات الاقتصادية والاجتماعية والعلمية والتكنولوجية التي يجب أن تُراعَى انعكاساتها على الواقع الاقتصادي والاجتماعي للطبقة العاملة.

كانوا وكنا

نشطت مختلف المنظمات الطلابية والشبابية في القرن العشرين مثل اتحاد الشباب الديمقراطي واتحاد الطلاب الجمهوريين والاتحاد العام لطلبة الجمهورية العربية السورية في الخارج. وكان وجود هذه المنظمات تقليداً من تقاليد العمل الجماهيري والحركة الوطنية في البلاد. في الصورة مجموعة من النشرات الشبابية التي كانت تصدر في سورية: الشباب الديمقراطي، راية الشباب الديمقراطي، نيسان، الديمقراطي، طريق الشباب.

كانوا وكنا

في عام 1996 كتبت جريدة نضال الشعب عن الغبن الفاحش الذي لحق بأصحاب الأجور وذوي الدخل المحدود بسبب السياسات الضريبية المتخلفة والنظام الضريبي الكابح للتطور الاقتصادي الاجتماعي وبقاء ضريبة الرواتب والأجور على حالها منذ عام 1949. وجرى اقتطاع مبالغ كبيرة من العاملين هي من حق العاملين كما جاء في الجريدة.

كانوا وكنا

في حزيران 1951، نشطت حركة أنصار السلم السورية في التوقيع على نداء مجلس السلم العالمي لضمان السلم في العالم ومنع اندلاع حرب عالمية ثالثة. وقد وقع على النداء 300 مليون شخص في العالم، وفي سورية 60 ألفاً حتى حزيران 1951.

كانوا وكنا

جانب من قاعة احتقال دمشق بذكرى تأسيس حركة السلم العالمية عام 1954. ويبدو من اليمين الشيخ محمد الأشمر والشيخ صلاح الزعيم والشيخ عبد الله العلالي وغيرهم من ممثلي حركة السلم السورية التي نشطت في كامل البلاد ضد خطر اندلاع الحرب التي كانت الولايات المتحدة الأمريكية تهدد بها شعوب العالم.

كانوا وكنا

عرفت سورية الاحتفالات الشعبية بيوم الطفل العالمي تأكيداً على حقوق الطفل والأم السورية منذ خمسينات القرن الماضي. في الصورة: مشهد من احتفال دمشق النسائي الشعبي بيوم الطفل العالمي في الأول من حزيران 1954 وقد ظهر فيه فريق من نساء قرى الغوطة.

كانوا وكنا

في نهاية أيار وبداية حزيران 1954، سافرت وفود من 35 بلداً لحضور المؤتمر الحادي عشر للنقابات السوفييتية. ومنها وفدا سورية ولبنان. وقد فُوّض الاتحاد العام لنقابات العمال في سورية والاتحاد التقدمي لنقابات العمال في دمشق، النقابي خليل حريري لتمثيلهما في المؤتمر. عن جريدة الصرخة حزيران 1954.