اليوم اسمها «كوباني»
لم تبدأ الحكاية بجملة مصطفى كمال أتاتورك الشهيرة «هنيئاً لمن يقول أنا تركي» «مكافأة» للكرد الذين حاربوا إلى جانبه لاسقاط اتفاقية «سيفر». ولن تحلّ المسألة الكردية على طريقة رجب طيب أردوغان ومبادرته (الانفتاح الكردي). اليوم في قصر شنقايا من يبحث عن مجد سلطان عثماني.