عرض العناصر حسب علامة : حركة حماس

فصائل غزة تحمّل «حماس» مسؤولية الأمن

في اجتماع غابت عنه حركة «فتح» وضم الفصائل الإسلامية والوطنية في غزة، حاولت «حماس»، يوم أمس، أن تنشئ لجنة طوارئ لتحكم القطاع، مع إعلان حجب الثقة عن حكومة التوافق، التي ألّفتها مع «فتح» في حزيران الماضي. المطالبة التي جرت خلال الاجتماع، لم تخرج إلى العلن، لأن كلا من الجبهتين الشعبية (لتحرير فلسطين) والديموقراطية وقفتا سدا منيعا أمام هذا المطلب، على قاعدة أنه حينما يتفق الفصيلان الكبيران تُغيّب باقي التنظميات، فيما تستدعى وقت الأزمات لتقف مع طرف ضد آخر!

اليسار الفلسطيني بين «جنة فتح» و«نار حماس»

يعيش اليسار الفلسطيني أسيرَ قطب ثنائي منقسم عملياً، وقد بقي عاجزاً عن تحقيق قوة متوازنة بين باقي التنظيمات، أو حتى بلورة هوية مستقلة في المعادلة السياسية. يأتي تسليط الضوء على واقع اليسار في فلسطين مع تسيّد كلٍّ من «فتح» و«حماس» المشهد، ووصول خياراتهما، المفاوضات والمقاومة، إلى حائط مسدود أو حالة من الضبابية وانحصار الخيارات

«فتح» و«حماس» تُشغلان بتبادل الاتهامات

عدا التذكير بنظرية «الحرب الدينية» في القدس ومشروع الدولة، المنوي تقديمه إلى مجلس الأمن، كانت غالبية فقرات خطاب محمود عباس مخصصة للهجوم على «حماس»، بدءا من عملية الخليل الأخيرة، مرورا بالتفجيرات التي استهدفت كوادر «فتح» أخيرا، ثم التلميح إلى «اتفاق سري» قد يعطل إعمار غزة.

أبو مازن لتميم: مشعل يكذب!

وسط النار المشتعلة في غزة، حطّ أبو مازن في 21 آب الماضي في الدوحة يشكو لأميرها «(خالد) مشعل الكذّاب» الذي تدير حركته انقلاباً في الضفة. بدا محمود عباس متوتراً. وضَع «سمو الأمير» تميم بن حمد أمام «قضيتين لا نستطيع حلهما»: المفاوضات الفاشلة مع إسرائيل والعلاقة مع حماس.

أبو مرزوق: نحن أمام مفاوضات «صعبة»

عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس موسى أبو مرزوق يؤكد أن الوفد الفلسطيني في القاهرة يخوض مفاوضات صعبة وأن هذه هي التهدئة الثانية والأخيرة..

القسام: لا علم لنا حتى اللحظة بالجندي المفقود

كتائب القسام تقول إنه لا علم لها حتى اللحظة بموضوع الجندي المفقود ولا بمكان وجوده أو ظروف اختفائه، مرجّحة أن يكون قتل بعد قصف الاحتلال لمجموعة من مجاهديها فقدت الاتصال بهم.