ليز ألقت خطاباً مأجوراً مقابل 115 ألف دولار وأرخص من تيريزا stars
أفادت صحيفة "تايوان نيوز" بأن رئيسة الوزراء البريطانية السابقة ليز تراس حصلت على 115 ألف دولار مقابل زيارتها لتايوان، التي استمرت 4 أيام.
أفادت صحيفة "تايوان نيوز" بأن رئيسة الوزراء البريطانية السابقة ليز تراس حصلت على 115 ألف دولار مقابل زيارتها لتايوان، التي استمرت 4 أيام.
لم تأخذ فضيحة التسريب الحديث لمراسلات الخلية الأمنية البريطانية التي أطاحت بتيريزا ماي، ما تستحقه من الإضاءة الإعلامية عليها. رغم أنها كشفٌ نادرٌ من حيث حجم تفاصيله ودلالاته؛ عدة غيغابايتات من ملفات البريد الإلكتروني المسرّبة التي ظهرت لأول مرة عبر موقع يسمى «رأس القشّ المخادع». ولن يتسع التقرير التالي سوى للمحة أو لغيض من فيض هذه القصة، والتي مختصرها أنّ «عصابة» ضيقة متنوّعة التخصّصات والارتباطات بالمخابرات البريطانية والأمريكية مموّلة من نخب خفية من رأس المال العالمي فوق القومي تقوم بعمليات معقّدة سياسية واستخبارية ومالية وإعلامية ونفسية تبدّل خلالها قيادة الحكومة البريطانية عدة مرات، أو فلنقل: «تُداوِلُها على السلطة» لكن من فوق - على غرار التعيين والعزل في الأنظمة البرجوازية الطرفية ذات الديكتاتورية السافرة - لكن بطرق أكثر خداعاً وتعقيداً. وأبرز أهدافها تنفيذ سيناريو البريكسيت القاسي لفصل كامل لبريطانيا عن الاتحاد الأوروبي. ولم تكتف بالتآمر لتغيير رؤساء الوزراء بل وقلبت موازين القوى في البرلمان بطرق لا علاقة لها بما يسمى «ديمقراطية». تشير الوثائق أيضاً إلى عدم رضا النخبة مؤخراً حتى عن دميتها (رأس القشّ) بوريس جونسون – هذا قد يفسّر مغزى فضيحة حفلة كورونا (بارتي-غيت) – وتفكر بتعيين وزيرة الخارجية ليز تروس بدلاً منه. تمثل التسريبات فرصةً للاطلاع على خفايا المطبخ الاستخباري للنخبة وكشفاً لهشاشة «الديمقراطية» الغربية التي من أوضح الدلائل الحديثة على بعدها عن مصالح شعوبها وتبعيتها لواشنطن، تلك الكوميديا السوداء الجارية بشأن أوكرانيا وروسيا، حيث يشدّ الاتحاد الأوروبي مشنقة عقوباته حول عنقه بالذات وأعناق شعوبه وشعوب العالَم.
عينت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، وزير الصحة جيريمي هانت، وزيراً للخارجية خلفاً لبوريس جونسون الذي استقال في وقت سابق من أمس الاثنين.
حذرت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي بروكسل من احتمال انسحاب بلادها من الاتحاد الأوروبي «بصورة غير منظمة ودون اتفاق» إذا استمرت بروكسل نهجها الحالي.
بحث الرئيس الصيني شي جين بينغ هاتفيا مع رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي الوضع في سوريا، مؤكدا موقف بلاده الرافض لاستخدام القوة العسكرية في العلاقات الدولية
تواجه رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي انتقادات من المعارضة في بلادها عقب مشاركتها في شن ضربات عسكرية على سوريا أمس السبت دون التشاور مع البرلمان.
أعلن المجلس الأوروبي، مساء أمس الخميس، أن زعماء بريطانيا وألمانيا وفرنسا يعقدون لقاء منفرداً على هامش قمة يجريها المجلس في العاصمة البلجيكية بروكسل.
كتب فينيان كونينغهام مقالاً يحلل فيه تأثير الخطوة الدرامية التي اتخذتها حكومة المحافظين في بريطانيا عبر التصعيد العدائي مع روسيا، على الداخل البريطاني، وتحديداً إعادة إحياء سياسات الحرب الباردة بوصفها مصيدة لإيقاع زعيم حزب العمّال والمعارضة وراءه فيها. فقال: «في حين تمّ التهليل لتيريزا ماي على خطابها الهجومي على روسيا، تعرّض زعيم حزب العمّال جيرمي كوربين إلى اتهامات شريرة من أطراف متعددة في مجلس العموم، ومن بينهم بعض نواب حزبه».
أثار الهجوم الهستيري المشتبه به على ضابط المخابرات الروسي السابق "سيرجي سكريبال"، والذي أثّر أيضاً على ابنته في مدينة "سالزبوري" الانكليزية يوم الأحد الماضي، الكثير من التكهنات والكثير من الهيستيريا، والقليل من التحليل والبصيرة. ووفر هذا الحدث الفرصة لوسائل الإعلام الغربية لتوجيه الاتهامات لروسيا بشكل عام وفلاديمير بوتين بشكل خاص، بأنها محاولة للتخلص من عدو مزعوم للكرملين.
بحث الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، مع رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، في اتصال هاتفي، مساء أمس الاثنين، آخر المستجدات في قضية القدس.