لم يتمكن العلماء حتى الآن من اكتشاف جين معين مسؤول عن إطالة العمر لدى المعمرين. ودرس علماء من الولايات المتحدة، جينوم 16 امرأة ورجل واحد، أعمارهم 110 – 116 عاماً، ولكنهم لم يجدوا فيها أي مؤشر مشترك بينها، يفسر طول أعمارهم.
في مقابل الضجيج الهائل الذي حظي به «مشروع الجينوم البشري» Human Genome Project عندما تمكّن من التعرّف إلى شيفرة الوراثة والجينات عند الإنسان في مطلع القرن الحالي (وكذلك الضجّة التي ترافق أخبار الجينات منذ ذلك الوقت)، لا يحظى «مشروع الفاريوم البشري» Human Variome Project إلا باهتمام إعلامي باهت.
زعم فريق علمي أنهم حققوا اختراقاً في مجال جزيئات الحمض النووي، الأمر الذي يُعتقد أنه أهم تطور في العقد الأخير في بحوث الإلكترونيات الجزيئية.
هل يمكن في المستقبل البعيد تعديل البناء البيولوجي للبشر لتجنب الآثار الأكثر سوءا للتغير المناخي في المستقبل؟ يعد التغير المناخي أحد أكبر التهديدات التي تواجه البشرية، ومع تزايد المخاطر المرتبطة به، يقترح كثيرون حلولاً طموحة بداية من فكرة ضخ الغبار إلى الغلاف الجوي، وصولاً إلى فكرة الهروب إلى الفضاء.
في نقاشات مع عدد من الأصدقاء تبين لي أن هناك لبساً كبيراً في موضوع التعديل الوراثي، من حيث مفهومه وبالتالي القدرة على تحديد موقف منه، عندما يصبح الموضوع مطروحاً على نطاق البحث، وخاصة عندما تسعفنا إحدى الزميلات الشابات باستفتاء للرأي حول من هو مع أو ضد التعديل الوراثي.
قال علماء على الموقع الإلكتروني لدورية «نيتشر» إنهم اتخذوا الخطوات الأولى على طريق تخليق وحدات بنائية جديدة داخل نواة الخلية تمثل أبجدية الحياة.
تمكن علماء بريطانيون من وضع اختبار وراثي يتيح معرفة الموقع الجغرافي الذي كان يقطنه أسلاف الشخص بعينه قبل مدة تصل إلى ألف عام.
اكتشف علماء من روسيا طريقة جديدة لإطالة عمر الإنسان إلى 150 سنة. هذا الاكتشاف، اعتمدته شركات من الولايات المتحدة وهونغ كونغ، في نشاطها العلمي والعملي.
تمكن العلماء من إنتاج الدم الاصطناعي من الخلايا الجذعية. وهذا يعني الحصول على كميات غير محددة من الدم الذي يمكن استخدامه في عمليات نقل الدم.
تمكن مهندسون بيولوجيون من جامعة ديوك الأمريكية من إنماء عضلة هيكلية قادرة على الحياة. وتشبه العضلة هذه العضلات الحقيقية لا شكلا فحسب، بل وتندمج في جسم الفأر الحي وتظهر قدرة غير عادية على الشفاء الذاتي سواء في ظروف المختبر أو داخل جسم الحيوان.
