الروبل يستعيد بعض خسائره مقابل الدولار واليورو
ستعاد الروبل بعض خسائره أمام الدولار واليورو خلال تداولات الأربعاء 18 فبراير/شباط، حيث عاد وسجل قراءة دون مستوى 63 روبلا للدولار، و71 روبلا لليورو
ستعاد الروبل بعض خسائره أمام الدولار واليورو خلال تداولات الأربعاء 18 فبراير/شباط، حيث عاد وسجل قراءة دون مستوى 63 روبلا للدولار، و71 روبلا لليورو
في كانون الثاني الجاري تحلّ الذكرى الثالثة والعشرون لتطبيق سياسة العلاج بالصدمة، التي اتبعها الرئيس الروسي الأسبق بوريس يلتسين لإصلاح الاقتصاد في أعقاب انهيار الاتحاد السوفياتي. ففي خريف 1991، طرح يلتسين الاتجاهات الرئيسية لإصلاحات السوق، والتي تضمنت في الأساس تحرير الأسعار والأجور والتجارة وإعادة النظر في الضمانات الاجتماعية للسكان وخصخصة أملاك الدولة. وبناء على ذلك، شكل حكومة برئاسته تولى فيها الجانب الاقتصادي ايغور غايدار، وعدد آخر ممن عرفوا بتوجهاتهم الاقتصادية الليبرالية الراديكالية. وبعد التفاهم مع «صندوق النقد الدولي» و «البنك الدولي» وعدد من الاقتصاديين الغربيين من أنصار الليبرالية الجديدة «إجماع واشنطن»، اختارت هذه الحكومة طريقة العلاج بـ «الصدمة» كوسيلة للانتقال إلى اقتصاد السوق.
أعرب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن قناعته بأن الاضطرابات في العالم ستستمر إلى أمد طويل ما لم تحترم الأطراف الدولية مصالح بعضها البعض.
انتقد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف العقوبات الغربية ضد روسيا، معتبر إياها غير مشروعة ولا تسهم في خفض وتيرة النزاع في أوكرانيا.
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الخميس 2 أكتوبر/تشرين الأول إن بلاده لن تفرض قيودا على حركة رؤوس الأموال في البلاد أو على العملات الصعبة.
قال النائب الأول لرئيس الوزراء الروسي إيغور شوفالوف، إن الدول الغربية باتخاذها عقوبات ضد روسيا تسرّع من تقارب روسيا مع بلدان آسيا.
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إنه سيكون من الصعب على الشركات الأوروبية العودة إلى السوق الروسية من جديد بعد مغادرتها نتيجة العقوبات.
انتقد رئيس الوزراء الروسي ديمتري مدفيديف قرار الولايات المتحدة فرض عقوبات إضافية على الاقتصاد الروسي على خلفية اختلاف وجهات النظر بين روسيا والغرب حول الأزمة الأوكرانية.
اقترح الملياردير الأمريكي جورج سوروس، على الإدارة الأمريكية وسيلة لمعاقبة روسيا على ضم شبه جزيرة القرم إلى أراضيها، تتلخص بخفض أسعار النفط في الأسواق العالمية وفقا لوكالة بلومبرغ.