الخارجية السورية ترد على بيان مجلس التعاون الخليجي
رفضت دمشق رفضاً قاطعاً بيان قمة مجلس التعاون الخليجي التي عقدت بالكويت، وأعلنت أن "تباكي" الدول الخليجية على معاناة السوريين "ما هو إلا دموع تماسيح".
رفضت دمشق رفضاً قاطعاً بيان قمة مجلس التعاون الخليجي التي عقدت بالكويت، وأعلنت أن "تباكي" الدول الخليجية على معاناة السوريين "ما هو إلا دموع تماسيح".
أعلن غينادي غاتيلوف نائب وزير الخارجية الروسي، الثلاثاء 10/12/2013، معارضة روسيا لأي مبادرات حول الشأن السوري لا يجري تنسيقها مسبقاً مع أعضاء مجلس الأمن الدولي.
تراقب الأمم المتحدة، سواء من نيويورك أم من مكاتبها في جنيف ودمشق وبيروت، تطورات المشهد العسكري في سوريا. وقد وصلها بالتأكيد خبر سيطرة الجيش السوري على مدينة النبك، ما يؤشر إلى احتمال قرب انتهاء المعركة في القلمون، إذا أكمل الجيش سلسلة تقدمه باتجاه يبرود ومزارعها.
لا يهم إن كانت محضَ صادفةٍ أو إحدى تلك الأفكار «الجهنمية» التي خرج بها فريق العلاقات العامة الخاص بالرئيس الأمريكي، بأن يتم توقيت زيارة أوباما الأولى إلى القارة الإفريقية– منذ عدة أشهر- في حين يصارع مانديلا المرض، فالمحصلة أن الرئيسين الذين تشاركا لون البشرة فقط..
أعلن ميخائيل بوغدانوف المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط، نائب وزير الخارجية، الاثنين 9 ديسمبر/كانون الأول، أن هناك تفاهماً على مستوى عال بين كافة المشاركين في عملية إتلاف الاسلحة الكيميائية السورية.
يبدو صلاحيات «الحكومة الانتقالية» التي من المفترض الاتفاق على تركيبتها وتوزيع مقاعدها في «جنيف-2»، الشغل الشاغل لأطرافٍ دولية وإقليمية وداخلية متعددة. وإذا كان البحث والحوار والتفاوض في هذا الشأن بنداً أساسياً في جنيف-2، فهو إضافةً إلى أنه ليس الوحيد فهو أيضاً ليس الأكثر أهميةً!
أجرت إذاعة «شامFM» مساء الأربعاء 4/12/2013 اتصالاً هاتفياً سريعاً مع الرفيق علاء عرفات أمين حزب الإرادة الشعبية للوقوف على رأي الحزب بآخر التطورات المحيطة بالمشهد السوري وسبل حل الأزمة السورية عبر مؤتمر جنيف2، وكان هذا الحوار :
كيف يمكن أن يكون البطل "فاضلاً" وكيف يمكن له أن يكون "مغرياً".. بين البطولة والإغراء ثمّة استهداف!!.. في استهداف الفضيلة ابتعادٌ عن لذّة الانتصار، وفي استهداف الإغراء ابتعادٌ عن "بطولة" الفضيلة.. من ينجو؟!
قال وزير الدفاع الامريكي تشاك هيغل إن واشنطن لا تعتزم تعديل وجودها في منطقة الخليج، حيث أن للولايات المتحدة نحو 35 ألف جندي في المنطقة لن يتم تخفيض أعدادهم رغم التوصل إلى اتفاق مع إيران في شأن برنامجها النووي.
لم تعد تكترث لعواقب أفعالها، فهي تفعل ما تشاء ومتى تشاء أياً تكن النتائج، طالما أنها تتحصّن داخل المتعالي (أهل السنة والجماعة) .
وإن سئلت عن الجامع المشترك بين تنظيم «القاعدة» والنظام السعودي والمذهب الرسمي، لما عدوت زعم كل منها بكونه الممثل الشرعي والوحيد لأهل السنة والجماعة...