«الحل السوري في جنيف... وعلى أساس 2254»
أكد الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب، على استقلال وسيادة ووحدة أراضي سورية، وشددا على عدم وجود حل عسكري للأزمة السورية.
أكد الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب، على استقلال وسيادة ووحدة أراضي سورية، وشددا على عدم وجود حل عسكري للأزمة السورية.
أكد الرئيسان الروسي، فلاديمير بوتين، والتركي، رجب طيب أردوغان، على أهمية تكثيف الجهود لضمان مناطق خفض التصعيد في سورية ومكافحة الإرهاب والدفع بعملية التسوية السياسية هناك.
أعلنت وزارة الخارجية الكازاخستانية، إن الوفود المشاركة في الجولة السابعة من المفاوضات حول تسوية الأزمة السورية، ستبدأ بالوصول اليوم الأحد.
أعلنت وزارة الخارجية الكازاخستانية، اليوم الخميس، أن الجولة السابعة من المفاوضات السورية- السورية في آستانا، ستعقد يومي 30-31 تشرين الأول الجاري.
قال رئيس البرلمان التركي، إسماعيل كهرمان ، أمس الأحد، إن نشر قوات بلاده بمحافظة إدلب السورية جاء بالتنسيق مع الأطراف المفاوضة في آستانا.
أعلن يوري أوشاكوف، مساعد الرئيس الروسي، اليوم الاثنين أن صيغة مفاوضات آستانا أثبتت فعاليتها وأتاحت التخفيف من حدة القتال الدائر في سورية.
أعلن وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، أن هدف نشر قوات تركية في مناطق خفض التوتر بإدلب السورية هو وقف أية اشتباكات والتمهيد للمرحلة السياسية.
رفض مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، الزعم أن عملية إنشاء مناطق تخفيف التوتر في سورية تهدف لتقسيم سورية إلى مناطق نفوذ، مؤكداً أن أحاديث كهذه غير مقبولة.
قال رئيس وفد منصة موسكو للمعارضة السورية إلى المحادثات السورية في جنيف، مهند دليقان، إن النظر بشكلٍ سلبي إلى اتفاقات آستانا هو مسألة غير صحيحة موضوعياً.
منذ أن دخل الطرف الروسي بشكل مباشر على خط الأزمة السورية، وإصراره على أن يقرر الشعب السوري مصيره بنفسه، عبر الحل السياسي التوافقي، بدأت الدول الأوربية المركزية، تتخوف من أن تخرج من «المولد بلا حمص»، ليتعزز هذا الخوف ويصبح قلقاً كلما تقدم الحل السياسي إلى الأمام، الأمر الذي يفسر «المبادرة الفرنسية» الجديدة بشأن سورية، التي تعتبر إحدى محاولات التسلل إلى الميدان السوري، من بوابة الحل السياسي، بدلالة أن هذه المحاولة الفرنسية، جاءت في سياق التراجع الذي اتسمت به مواقف أغلب الدول الغربية والإقليمية، لاسيما وأن الموقف الفرنسي كان أحد أكثر المواقف الدولية تطرفاً.