عرض العناصر حسب علامة : أخبار ثقافية

أخبار ثقافية

«المعرفة» تكتب عن حنا مينه
خصصت مجلة المعرفة ملف عددها الشهري للأديب الراحل حنا مينه عبر سلسلة من المقالات التي تناولت أعماله الأدبية. تناولت افتتاحية العدد دور «مينه» كعلم من أعلام الثقافة الوطنية وإيمانه بالإنسان وبأن الرواية هي ملحمة الإنسان المعاصر، وتعكس حياته وتطلعاته وصراعه. واحتوى الملف على مقالات مثل: «حنا مينه والأغنية»، «الكفاح والفرح الإنساني في روايات حنا مينه»، «حنا مينه فارس السرد العربي». كما احتوى العدد على مجموعة من الدراسات والبحوث الأدبية والتراثية. وخصصت المجلة كتابها الشهري لقصة الأعسر والبرغوث الفولاذي للكاتب الروسي نيقولاي ليسكوف

الصين تبني «هوليود القرن الجديد»

دشنت «مدينة سينما» ضخمة أمس، في الصين بهدف استقطاب الإنتاجات الدولية ودعم صناعة الأفلام الصينية. وبلغت كلفة بناء هذه المدينة التي تزيد مساحتها على مساحة 500 ملعب لكرة القدم نحو 7,86 بليون دولار. وهي تمتد على 376 هكتاراً في مدينة تشينغداو الساحلية في شرق البلاد كما أعلنت مجموعة «واندا» الصينية الخاصة القيمة على المشروع.

نوبل ضد الشر

في العام 2009، وفي يوم الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، تلقى الرئيس باراك أوباما جائزة نوبل للسلام.

متحف عبد الوهاب

يضم متحف المطرب والموسيقي المصري محمد عبدالوهاب المقام داخل معهد الموسيقى العربية وسط القاهرة في جنباته، أجنحة عدة تكشف بعض التفاصيل عن حياة موسيقار الأجيال الشخصية والفنية.

نبوءات

هيجيكي أمريكيّة

في الرائعة الأدبيّة للكاتب الياباني نوزاكا أكيوكي، والتي ترجمها عبد الكريم ناصيف ضمن مختارات من الأدب الياباني المعاصر بعنوان: «الموت عند مصبّ النهر»، بيّن بصورة تجمع السخرية والذكريات الحافية، وضع الإنسان الياباني في الفترة التي تلت الحرب العالمية الثانية، والشكل الذي بات عليه هذا الإنسان بعد تهديمه من الداخل وهزمه ككائن اجتماعي فاعل.

دراما القاع الاجتماعي

على رغم أن أعمالاً درامية كثيرة تناولت مأزق العيش في الأحياء الشعبية المصرية وفي العشوائيات، فإن الدراما لم تتوغل عميقاً في تلك الأحياء ولم تتمكن من القبض على روح الحياة فيها على نحو ينجح في إضاءة جوانب من رؤى وأحلام بل ويوميات ناسها وطرائق تفكيرهم.

الكتابة

النصّ المكتوب هو وسيلة تحوي على رموز متفق عليها من أجل تسهيل التواصل بين البشر. بدأت الكتابة في سومر قبل أكثر من أربعة آلاف عام مضت، والملحمة السومريّة جلجامش هي مثال مذهل على ما يمكن للرموز المدونة أن تصنع. اعتبر السومريون الكتابة هبة من الإله إنليل، كما سيدّعي البابليون لاحقاً بأنّها هبة من إلههم نابو. يبدو بأنّ النصوص قد نشأت كوسيلة لحمل اللغة المنطوقة عبر المسافات الطويلة، من أجل مقتضيات التجارة. فمع نموّ المدن في بلاد الرافدين وتحقيقها للفوائض، وازدياد عدد السكان وتطورهم، باتت هناك حاجة للمزيد من البضائع التي لم يعد من يمكن الحصول عليها محليّاً. وعليه فقد أصبحت التجارة طويلة المدى وسيلة للحصول على الضروريات أو الكماليات (مثل الأحجار النفيسة الملونة التي كانت تستخدم للزينة)، واشتغل على ذلك بها سكانٌ من جميع مدن بلاد الرافدين المزدهرة. ومع الوقت، تطوّر الشيء الذي كان في بادئ الأمر مجرّد لوائح بالبضائع، ليصبح وسيلة أكثر تعقيداً لنقل الأفكار والمشاعر. شكّل هذا مع الوقت النصّ الذي حمل الثقافة والأدب. يقول المؤرّخ ول ديورانت: