كورونا.. لا إصابة بين الآلاف ممن تلقوا اللقاح الصيني وسافروا
أظهر لقاح كورونا، الذي ما تزال مجموعة «سينوفارم» الدوائية الصينية تختبره، نجاعته على نحو 56 ألف شخص، وفق ما ذكرت صحيفة «غلوبال تايمز».
أظهر لقاح كورونا، الذي ما تزال مجموعة «سينوفارم» الدوائية الصينية تختبره، نجاعته على نحو 56 ألف شخص، وفق ما ذكرت صحيفة «غلوبال تايمز».
للولايات المتحدة أسباب كثيرة تدعو نُخبها السياسية للسعي إلى محاربة واحتواء وعرقلة الصين وتقدمها، وجميع هذه الأسباب تصبّ في محاولة الحفاظ على هيمنتها العالمية. ضمن هذا التصعيد العسكري والاقتصادي يحاول الأمريكيون حشد تحالف مع الدول المحيطة والقريبة من الصين، وقد تكون الحلقة الأكثر ترويجاً هي: أنّ الهند ستكون وجهة الغرب الجديدة كبديل عن الصين. ويبدو أنّ النُخب الحاكمة في الهند قد تبنت هذه الخطة، وبدأت ترسمل على شراكات كبرى مع رأس المال الغربي.
انتهت الجولة الأخيرة من المفاوضات بين الهند والصين بالتوصل لاتفاق حول التزام الطرفين بسياسة ضبط النفس على الحدود في منطقة لاداخ، ومواصلة الحوار حول القضايا الخلافية.
أرسلت الصين، بنجاحٍ، أول قمر صناعي تجريبي بتقنية الجيل السادس (6G) في العالم إلى مداره، وفق ما ذكرته هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»، اليوم السبت.
تعتزم الحكومة الأرجنتينية شراء 15 مليون جرعة من اللقاح الروسي المضاد لكورونا «سبوتنيك V».
بدأت الصين عملية تصوير فيلم وثائقي من 100 حلقة في بكين، لإحياء الذكرى المئوية لتأسيس الحزب الشيوعي الصيني، الذكرى التي تحل خلال العام القادم 2021.
بعد الأزمة الاقتصادية العالمية في 2008، حاولت الصين أن تستجيب للأزمة بإجراءات مسايرة «للدورة» المعولمة، وذلك عبر التخفيض الكبير لقدرات الإنتاج الصناعي، خلافاً للإجراءات المضادة للدورة بين عامي 1997 و2008 حيث استثمرت الحكومة بشكل كبير في الصناعة والبنى التحتية الوطنية. أدّت هذه الإجراءات، التي دفع نحوها تكتل المصالح المالية الصيني بعد اكتسابه قوة على خلفية تراجع الربحية الصناعية، إلى جنون التمويل السريع وانهيار سوق الأسهم المالي الصيني في 2015. عادت إدارة تشي جينغ بينغ إلى إجراءات مناهضة الدورة عبر خلق طلب فاعل.
تماشياً مع سلوك الولايات المتحدة المحموم لمواجهة الصين، وبناء تحالف مضاد لها في آسيا، قام وفدٌ أمريكي رفيع المستوى بزيارة للهند لتليها جولات متفرقة أخرى في آسيا، وليكون العنوان العريض المعلن والمكرر لهذه الزيارات هو: «وضع حدّ لنفوذ الصين المتنامي» وبناء هذا التحالف «الواعد» والقادر على التعامل مع «التهديد الصيني».