طهران تعلق على تصريحات الخارجية السعودية بشأن الحوار
علقت طهران، أمس الثلاثاء، على تصريحات وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، مؤخراً بشأن الحوار مع إيران.
علقت طهران، أمس الثلاثاء، على تصريحات وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، مؤخراً بشأن الحوار مع إيران.
أكدت الحكومة الإيرانية، اليوم الثلاثاء، «حدوث عمل تخريبي في 23 حزيران الماضي، استهدف أحد مباني منظمة الطاقة»، لافتة إلى أن «هذا العمل لم يؤدِّ إلى أضرار هامة بشرية أو في المعدات».
نشرت قناة محسوبة على الحرس الثوري الإيراني أن ثمة مخاوف من تعرض ناقلة النفط الإيرانية «JASMINE» لاستهداف من العدو الصهيوني.
أعلنت شركة الكهرباء الوطنية الإيرانية، اليوم السبت، إعادة فتح محطة بوشهر النووية جنوب البلاد، وربطها بالشبكة، وذلك بعد إغلاقها منذ 20 حزيران الماضي بسبب تعرضها لعطل تقني.
بحث وزير الطاقة الروسي، نيكولاي شولغينوف، اليوم الجمعة، مع السفير الإيراني لدى روسيا، كاظم جلالي، التعاون الاقتصادي بين البلدين والاستثمارات، مركزاً على مجال الطاقة.
أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، اليوم الجمعة، عن استثناء ثلاثة إيرانيين، مرتبطين بإحدى المجموعات الصناعية الرئيسية في البلاد، من قائمة العقوبات
صرح مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا، أمس الأربعاء، أن الولايات المتحدة تواصل سياستها المتمثلة في ممارسة أقصى قدر من الضغط على إيران وتنتهك قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2231، الذي نظم وضع خطة العمل الشاملة المشتركة.
قال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، إنّ هناك خلافات كبيرة بين واشنطن وطهران حول العودة للاتفاق النووي، معتبراً أن القرار يعود إلى «القائد الأعلى» الإيراني، علي خامنئي.
حث الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، على رفع أو استثناء كل العقوبات المفروضة على إيران المتعلقة بالاتفاق النووي عام 2015.
منذ أن فاز إبراهيم رئيسي بالانتخابات الرئاسية الإيرانية في التاسع عشر من الشهر الجاري، انطلقت التكهنات والاجتهادات حول التغييرات المرتقبة بالسياسات الإيرانية داخلياً وخارجياً، وإسقاط هذه التحليلات على الملف النووي الإيراني الذي تجري المباحثات حول إعادة إحيائه في فيينا بالإضافة إلى المسائل الإقليمية وغيرها. وبينما خلص البعض بأن سياسة إيران ستصبح أكثر تشدداً على اعتبار أن رئيسي من «المحافظين»، يختلف آخرون بأنه لن تجري أية تغييرات جدّية، مختزلين الأمر فقط، وبتبسيطٍ شديد، بأن فوز رئيسي هو تمهيدٌ له لتسلُّم منصبِ المرشد الأعلى الإيراني خلفاً لعلي خامنئي.