عرض العناصر حسب علامة : الفلسطينيون

استطلاع: 80% من الفلسطينيين يريدون استقالة عباس

أظهر استطلاع جديد للرأي، أجراه «المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية»، أنّ 80% من سكان الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة يريدون استقالة الرئيس محمود عباس من منصبه.

«نعوم تشومسكي»: من يحكم العالم؟

بغض النظر عن التبسيط في تفسير بعض الأحداث المعاصرة والتحولات الجارية في ميزان القوى العالمي، وعن النظرة التي تعكس العلاقة بين واشنطن والمركز الفاشي العالمي من جهة وبين القاعدة وبقية الأدوات الإرهابية من جهة أخرى، وعن اختصار انعكاسات الأزمة الرأسمالية الشاملة بتوازع أدوار وحصص وعالمية، فإن ما يهم موقع «قاسيون» من إعادة نشر هذه المادة نقلاً عن «موقع الخبر24»، هو إقرار الكاتب نعوم تشومسكي بحقيقة التراجع الأمريكي.

أسرانا في ذكرى يومهم

حلّت ذكرى يوم الأسير الفلسطيني (17 أبريل الحالي 2015) وما فتئ العدو الصهيوني ومؤسساته الامنية والعسكرية توسّع سياسة اعتقالات الفلسطينيين, حتى الأطفال والشيوخ والنساء, ليتجاوز عدد المعتقلين الفلسطينيين منذ عام  1967حتى 1967بداية أبريل الحالي مليون معتقل فلسطيني من مختلف الشرائح.

تغييب قضيىة اللاجئين عن الخطاب السياسي الفلسطيني

تتوالى الأخبار حول تطورات القضية الفلسطينية على مختلف وسائل الإعلام، ولا تتوقف التصريحات حولها ولا الخطابات السياسيبة، لكن بالكاد نسمع عن لب وجوهر القضية الفلسطينية وهو قضية اللاجئين الفلسطينيين. يتمحور أغلب النشاط الخاص بالبحث عن حل للقضية الفلسطينية حول إقامة دولة فلسطينية أو حول ما يسمى بحل الدولتين، وقضية اللاجئين تبقى غائبة عن هذا النشاط، أو منزوية في ظل تلميحات خجولة من قبل سياسيين فلسطينيين. في الأمم المتحدة، هناك من الفلسطينيين والعرب من يذكر معاناة اللاجئين الفلسطينيين بجملة متوارية لإثارة شفقة من لا  شفقة في قواميسهم، وعلى الجبهة الداخلية الفلسطينية، هناك تغييب واضح لقضية اللاجئين في مختلف المرافق التعليمية والتثقيفية والإعلامية ، ويندر أن نجد المسألة مثارا للجدل والنقاش الخاص والعام. أما على الساحة الدولية فالعالم أخرس تماما حول هذه المسألة ولا نسمع دولا أو جمعيات حقوقية وإنسانية تطرح القضية على بساط البحث.

رهاب الفلسطينيين مجدداً... هل صادقتُم فلسطينياً يوماً!

رهاب الفلسطينيين يطلّ من جديد بسحنته القبيحة ويعود وباءً. ففي كل مرة تواجه دولة من دول العرب أزمة داخلية تجدها تستعين بالتضليل لمحاربة الضحية، على أمل أن يجذب ذلك الأنظار بعيداً من الجاني أو المجرم الحقيقي. رأينا ذلك يحدث في كثير من البلدان العربية التي واجهت أخطاراً داخلية ناجمة عن فساد السلطات.