البنك الدولي: الأرقام الحالية غير مشجعة وترتسم في الأفق تحديات كبيرة
حذر البنك الدولي من أن العالم يواجه أزمة وظائف عامة تهدد آفاق تحسن النمو موضحاً أنه ليس هناك أي حل سحري لمعالجة هذا الوضع.
حذر البنك الدولي من أن العالم يواجه أزمة وظائف عامة تهدد آفاق تحسن النمو موضحاً أنه ليس هناك أي حل سحري لمعالجة هذا الوضع.
أظهرت إحصاءات جديدة ارتفاع مستويات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي إلى معدلات قياسية بين عامي 2012 و2013. وزادت نسب تركيز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي بين عامي 2012 و2013 بأسرع وتيرة لها منذ عام 1984.
هل يمكن في المستقبل البعيد تعديل البناء البيولوجي للبشر لتجنب الآثار الأكثر سوءا للتغير المناخي في المستقبل؟ يعد التغير المناخي أحد أكبر التهديدات التي تواجه البشرية، ومع تزايد المخاطر المرتبطة به، يقترح كثيرون حلولاً طموحة بداية من فكرة ضخ الغبار إلى الغلاف الجوي، وصولاً إلى فكرة الهروب إلى الفضاء.
اتهم رئيس الوزراء الإيطالي السابق، زعيم حزب «الى الأمام إيطاليا» سيلفيو برلسكوني الناتو وزعماء الغرب باللا مسؤولية في علاقاتهم مع روسيا.
إذا صدقت توقعات خبراء المناخ في الأمم المتحدة التي نشروها للأربعين سنة المقبلة، فإننا لن نواجه شيئاً مريحاً. لأن التقرير "توقعات المناخ المستقبلية" (Reports from the future) المكرس لدراسة دور الإنسان في التأثير السلبي على التغيرات المناخية يحذّرنا من وقوع هزات أرضية وفيضانات وجفاف وعواصف في مختلف أنحاء المعمورة دون استثناء.
ذكر تقرير لمنظمة الصحة العالمية أن أكثر من 800 ألف شخص ينتحرون سنوياً حول العالم بمعدل شخص كل 40 ثانية. وأضاف التقرير أن الانتحار كان "مشكلة كبيرة للصحة العامة" وظل لفترات طويلة من الموضوعات التي يحظر تناولها.
حيث ذكرت وكالة يوروستات معلومات عن انخفاض في مبيعات التجزئة لشهر تموز/يوليو في منطقة اليورو والاتحاد الأوروبي بشكل عام مقارنة بشهر حزيران/يونيو. وهنا يشير المحلل والكاتب بيوتر إسكنديروف إلى أن المؤشر الاقتصادي هذا هو واحد من أهم المؤشرات التي يتم الاعتماد عليها داخل الاتحاد.
يتأهب زعماء الاتحاد الأوروبي لعقد اجتماع قمة طارئ في تشرين الأول (أكتوبر) بناء على اقتراح إيطاليا لمناقشة الانتعاش الاقتصادي الهش في الاتحاد الأوروبي.
بدأت واشنطن منذ أسابيع قليلة عمليات قصف جوي في العراق بحجة استهداف مواقع لتنظيم «داعش»، كما بدأ بالتصاعد خلال الأيام القليلة الماضية الحديث عن توسيع محتمل لتلك الضربات باتجاه الأراضي السورية.
حين لا يعود الغرب قادراً على استعمال سلاح العقوبات كما يجب فهذا يعني أنّ هيمنته الاقتصادية لم تعد قائمة، وأنه بات مجبراً على عقد تسويات مع الآخرين لتأمين وصول منتجاته إلى أسواقهم. هيمنته سابقاً كانت تقوم على عوامل عديدة من بينها (لا بل أهمّها على الإطلاق) إمكان التدخّل في الأسواق لضمان وصول المنتجات الغربية إليها ومنع المنافسة التي تعتبرها الرأسمالية قانونها الأساسي!