النقابات العمالية بحلب تواصل عقد مؤتمراتها

النقابات العمالية بحلب تواصل عقد مؤتمراتها

واصلت نقابات حلب عقد مؤتمراتها السنوية، حيث أدلى بعض النقابيين بما لديهم من قضايا مطلبية تعبر عن مصالح العاملين، وفيما يلي نستعرض أهم ما جرى عرضه من قبلهم:

المؤتمر السنوي لنقابة عمال العتالة والخدمات:
قدم رئيس مكتب النقابة التقرير النقابي لعام 2018 بين فيه الأعمال التي قام بها مكتب النقابة خلال السنة المنصرمة، حيث أشار إلى متابعة المذكرات التي تم رفعها للجهات المعنية بخصوص رفع أجور العاملين في هذا القطاع، وإبرام عقود جديدة مع شركة الزيوت وجمارك حلب لتحميل وتفريغ المواد، وقام مكتب النقابة بتنسيب 204 عمال للنقابة من القطاع الخاص.
خالد الحماد: طالب باستبدال السيور الناقلة للمواد، وتأمين المولدات الكهربائية مع مادة المازوت لإنجاز العمل.
محمود شكري: طالب بتشميل العمال في هذا القطاع بالسكن العمالي، وهو من مركز دير حافر.
علي عثمان: طالب بزيادة الأجور عند إبرام العقود مع الشركات والمؤسسات.
خالد الجنيد: طالب بتأمين الطاقة الكهربائية في مستودعات الحبوب من منطقة جبرين.
المؤتمر السنوي لنقابة عمال التمريض والقبالة
منى بيطار: مشفى الكندي أشارت إلى عدم توفر أدوية التهاب الكبد في مشفى الرازي. فاطمة غزال: أشارت إلى نقص اليد العاملة في مركز الباسل لأمراض القلب.
محمد مكراتي: طالب في مداخلته بإعفاء العاملين في قطاع الصحة عموماً من الخدمة الاحتياطية وذلك حرصاً على تأمين الخدمات الصحية للمرضى.
علي عثمان: طالب بمعاينة العمال من الفئة الرابعة بدون أجر أسوة ببقية الفئات الوظيفية.
طالب رئيس مكتب النقابة أعضاء المؤتمر بتفويض مكتب النقابة لتعديل صندوق نهاية الخدمة والوفاة، وتحسين الوضع المالي للنقابة عبر قيام المكتب بمشاريع استثمارية يعود ريعها إلى تحسن الخدمات للأخوة العمال.

المؤتمر السنوي لنقابة عمال الطباعة والإعلام
قدم رئيس مكتب النقابة التقرير النقابي، وأشار فيه إلى الأعمال والنشاطات التي قام بها خلال العام المنصرم، وهي على الشكل التالي: تم تنسيب (577) عاملاً للنقابة من عمال القطاع الخاص خلال عام /2018/ تم تنسيب (153) عاملاً من القطاع الخاص خلال شهر كانون الثاني من هذا العام
محمود القصير تربية حلب: طالب بصرف رواتبه عن عام /2016/ وحتى تاريخه بسبب توقيفه من الجهات الأمنية لمدة خمسة أيام، حيث تم إيقاف راتبه بسبب ذلك ولم يتم منحه قرار من الجهات المعنية لبراءته أصولاً.
أمل شيخ محمد: من الحاسوب تربية حلب، طالبت بتشميل العمال الذين يعملون وفق عقود سنوية باللباس العمالي.
محمد سعد تربية حلب: طالب بتأمين مساكن عمالية للعاملين في هذا القطاع والمطالبة بحسمٍ من رسوم التسجيل في التعليم الموازي لأبناء العاملين في قطاع العاملين في جامعة حلب أسوة بنقابة المعلمين.
أحمد الخضري: طالب بتحسين قيمة وصل اللباس العمالي وذلك بسبب غلاء الأسعار. عبد الجليل: طالب بعدم تأخير صرف تعويض صندوق التكافل الاجتماعي في اتحاد عمال حلب، وتخفيض مستوى الروتين أثناء تقديم الورقيات إلى الصندوق.
عبد الكريم حاج حسين: طالب بصرف نسبة من موارد التعليم المفتوح والموازي على العمال أسوة بالأسرة التعليمية، وطالب بصرف حوافز إنتاجية لعمال المطبعة في الجامعة، كونها قطاعاً إنتاجياً.

المؤتمر السنوي الخامس لنقابتي عمال البناء والأخشاب والإسمنت
قدم رئيس المكتب النقابي التقرير النقابي لنقابة عمال البناء والأخشاب إلى ما تم إنجازه وتنفيذه خلال السنة الماضية: يبلغ عدد العمال لدى النقابة /1089/ عاملاً تم تنسيب /79/ عاملاً إلى النقابة من القطاع الخاص خلال العام الماضي، وتم إعادة /15/ عاملاً من منطقة عفرين إلى عملهم بعد فصلهم من العمل.
عدنان محمد: طالب بصيانة الآليات وتأهيلها بدلاً من صرف الأموال على أمور أقل أهمية.
رفيف زينو: طالبت الاهتمام بالعمال عن طريق تأمين الخدمات الأساسية لهم وأشارت إلى المهندسين الذين لا يستفيدون من لباس العمّال، وطالبت بفرز مهندسين إلى الشركات لسد النقص.
ماجد حوري: هناك نقص شديد في اليد العاملة وطالب بزيادة الأجور لعمال القطاع العام أسوةً بعمال قطاع الخاص.
التقرير النقابي لنقابة عمال الإسمنت والأترنيت، قدمه رئيس مكتب النقابة، وقد أشار فيه إلى الأعمال التي تم إنجازها خلال السنة الماضية: لدى مجال عمل النقابة ثلاثة تجمعات عمالية، وعدد العاملين فيها يبلغ /735/ عاملاً وعاملة، السعي لتأمين اللباس العمالي والوجبة الغذائية للأخوة العمال.
أمانة الشؤون الاقتصادية لنقابة عمّال الإسمنت والأترنيت: الجهات التابعة لمجال عمل النقابة هي: 1- شركة الشهباء للإسمنت ولديها معملان هما الشيخ سعيد– ومعمل المسلمية وهما خارج الخدمة حالياً، نتيجة التخريب الذي تعرضا له في الفترة السابقة.
الشركة العربية للإسمنت: ومقرها منطقة الشيخ سعيد أيضاً، هذه الشركة تعرضت إلى أعمال التخريب، ويجري الآن العمل على تأهيلها ووضعها في الخدمة بعد إجراء الصيانات والإصلاح لخطوط الإنتاج، وقد تم تقديم خطة إسعافية من وزارة الصناعة لذلك.
الوحدة الاقتصادية لإنتاج القطع التبديلية: هذه المنشأة تقوم على تأمين القطع التبديلية للجهات التابعة للمؤسسة العامة للإسمنت، وتعاني هذه المنشأة من ضعف السيولة المالية وتطالب بمرسوم إحداث لها.