«عيدية حكومية».. تحت جنح الظلام..! - بيان من حزب الإرادة الشعبية
مجدداً، وفي غضون أشهر معدودة، أقدمت الحكومة السورية مساء الخميس 2/10/2014، عشية عيد الأضحى المبارك، ومع انشغال السوريين بالعطلة الرسمية المديدة، وبالتحضيرات له، أياً كانت درجة تواضعها
مجدداً، وفي غضون أشهر معدودة، أقدمت الحكومة السورية مساء الخميس 2/10/2014، عشية عيد الأضحى المبارك، ومع انشغال السوريين بالعطلة الرسمية المديدة، وبالتحضيرات له، أياً كانت درجة تواضعها
مجدداً، وفي غضون أشهر معدودة، أقدمت الحكومة السورية مساء الخميس 2/10/2014، عشية عيد الأضحى المبارك، ومع انشغال السوريين بالعطلة الرسمية المديدة، وبالتحضيرات له، أياً كانت درجة تواضعها
مجدداً، وفي غضون أشهر معدودة، أقدمت الحكومة السورية مساء الخميس 2/10/2014، عشية عيد الأضحى المبارك، ومع انشغال السوريين بالعطلة الرسمية المديدة، وبالتحضيرات له، أياً كانت درجة تواضعها
يتحفنا بعض المتفذلكين هذه الأيام بـ«خنادقهم المشتركة» و«واقعيتهم السياسية» و«تحالفات الضرورة» و«تحالفات السوء» وإلخ، كل ذلك في إطار تبريرهم التدخل العسكري الأمريكي وتعويلهم عليه. ورغم وقائع الحياة العنيدة التي أثبتت مرة بعد مرة عداء واشنطن العميق لشعوب العالم، ومن بينها الشعب السوري، إلا أنّ هنالك من يحتاج إلى إنعاش ذاكرته بوقائع مستجدة وباستمرار:
بمبادرة من أمانة حلب للثوابت الوطنية، والحزب الديمقراطي السوري، وحزب الإرادة الشعبية، والحزب الشيوعي السوري الموحد، والمبادرة الوطنية للأكراد السوريين، وائتلاف قوى التكتل الوطنية الديمقراطي، والحزب السوري القومي الاجتماعي (سورية ــ منفذية حلب)، وحزب الكتلة الوطنية، وأمانة دمشق للثوابت الوطنية، وحزب التضامن، تم في مدينة حلب مؤخراً إطلاق بيان للسوريين من الأحزاب السياسية وهيئات المجتمع المدني السورية.
لا يجادل كثيرون اليوم في حقيقة عدم جدية الأمريكيين في مكافحة الإرهاب، ولا يجادلون بأن أي عمل عسكري أمريكي هو عدواني بالمبدأ والمنتهى وهو الشكل الأنسب من منظور واشنطن للإبقاء على الإرهاب عملياً، على اعتبار أن الولايات المتحدة هي المولّد والداعم والمسهّل الأساسي للإرهاب وظهوره وتمدده في العالم بحكم وقائع الحياة والتاريخ، ليس أقله الذاكرة القريبة للبشرية منذ زمن ظهور القاعدة وطالبان في أفغانستان بثمانينيات القرن الماضي.
أقدمت السلطات السودانية على تنفيذ موجة جديدة من الاعتقالات بحق عدد من قيادات وكوادر الحزب الشيوعي السوداني.
شددت وزارة الخارجية الروسية على أن توجيه واشنطن ضربات إلى مواقع في سورية يتطلب الحصول على موافقة دمشق أو اتخاذ قرار دولي، وليس فقط إبلاغ الحكومة السورية بذلك من جانب واحد.
أصدرت وزارة الخارجية الروسية اليوم بياناً صحفياً حول اجتماع ضم أمس كل من نائبي وزير خارجية روسياميخائيلبوغدانوف وغينادي غاتيلوف مع المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة بشأن سوريةستيفان ميستورا، وهذا نصه: