ترامب: أشكر إيران وقطر وحان وقت السلام! stars
أدلى الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بتصريحات ليلة الإثنين 24 حزيران 2025، في أعقاب مهاجمة إيران لقاعدة العديد الأمريكية في قطر، رداً على الاعتداء الأمريكي على إيران.
أدلى الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بتصريحات ليلة الإثنين 24 حزيران 2025، في أعقاب مهاجمة إيران لقاعدة العديد الأمريكية في قطر، رداً على الاعتداء الأمريكي على إيران.
قال وزير الدفاع الإيراني عزيز نصير زاده خلال اتصال هاتفي مع نظيره الروسي أندريه بيلاوسوف، إن طهران وموسكو قادرتان على بذل الجهود من أجل "السلام والاستقرار" في الشرق الأوسط.
ذكرت وكالة "رويترز" مساء اليوم الإثنين 23 حزيران 2025، نقلاً عن «مصدر أمني سوري»، أن قاعدة «قسرك» في شمالي شرقي سوريا، والتي تتمركز فيها قوات أمريكية، قد وُضعت في حالة تأهب قصوى.
وصف أنور قرقاش مستشار الرئيس الإماراتي تصريحات وزير المالية «الإسرائيلي» بتسلئيل سموتريش التي دعا فيها دول الخليج وأوروبا لتمويل العمليات العسكرية ضد إيران، بأنها "وقاحة".
أصدرر مجلس الأمن القومي الإيراني مساء اليوم الإثنين 23 حزيران 2025، بعد وقت قصير من هجوم إيران على القاعدة الأمريكية في قطر، تصريحاً قال فيه إن إيران لا تستهدف «قطر الصديقة والشقيقة».
نقل موقع «أكسيوس» عن مسؤول «إسرائيلي» مساء اليوم أن إيران أطلقت 6 صواريخ باتجاه قاعدة العديد الأمريكية في قطر.
قال وزير الحرب الأميركي، بيت هيغسيث، في مؤتمر صحفي، يوم الأحد 22 حزيران 2025، في مقر البنتاغون، إن الضربات التي نفذتها القوات الأميركية ضد المنشآت النووية الإيرانية كانت "دقيقة ومباشرة وحققت نجاحا مذهلا"، وأنها استغرقت أشهراً من التحضير والتنسيق بين أجهزة الاستخبارات والقيادة المركزية الأمريكية، مشدداً على أن "البرنامج النووي الإيراني قد تم تدميره بالكامل" بحسب تعبيره.
أفادت وسائل إعلام إيرانية باستهداف قصف «إسرائيلي» بوابة سجن "إيفين" شمال غربي طهران، اليوم الإثنين 23 حزيران 2025.
ترافقت الصدامات العسكرية- وتحديداً ذات الطابع الاستراتيجي منها- بدرجةٍ من التضليل والخداع تاريخياً، فعند الحرب يظلّ التنبؤ بالخطوات التالية للأطراف الفاعلة مسألةً بالغة الصعوبة، لكن ما نعرفه يقيناً هو أن الاحتمالات مفتوحة في كل الاتجاهات، وهناك مؤشرات تدعم سيناريوهات متناقضة، لكن ذلك لا يُلغِ أهمية تقدير مواقف الأطراف المختلفة، فبغض النظر عن شكل تطور الأحداث، تظل أمامنا حقائق ثابتة لن تغيرها سخونة المشهد.
بعد تبادل الضربات الصاروخية في نيسان وتشرين الأول 2024، وصلت «إسرائيل» وإيران في عام 2025 حافة الحرب. فمنذ فجر 13 حزيران، عندما اعتدت «إسرائيل» بغارات جوية ضخمة على إيران، تسارعت الأحداث لتخطو الأمور، ليس في إيران والمعتدي «إسرائيل» فقط، في مسارٍ يبدو شديد القتامة. لكن، بين كل هذا يمكن للمراقب أن يشهد حدوث «انعطافة كبرى» سبقت العدوان «الإسرائيلي»، ويبدو أنّها مستمرّة بزخم أكبر بعده.