بين السيرقوني والسيكلما : الله يرحم ترابك يا سلفادور
ليلى في الحمراء: مو معقول، ليش هيك ما في غير تشكيلة؟ شو صاير بالسوق؟ الموديلات متل السنة الماضية.
سلمى في القاهرة: هلكنا كل يوم هالشباب بيلطشونا، مالنا معودين هيك.
نديم في الزعتري: الله يرحمك يا أمي، كنت مشتهي شوفك قبل ما تموتي.
رزان في دبي: ألو أمي، بعتيلي ديودوران من الشام، هون كتير غالي.
أحمد في بيروت: معاملة الأندونيسية هلكتني، يعني لبين ما جبناها عبيروت طلعت عيوننا.
نورس في القابون: ألو.... الإسعاف!!! ألو ألو ، يالله ايمتى بدهن يردو رح يروح الولد بين ايدي.
شهناز في اسطنبول: كأنو البضاعة متل بضاعة حلب.
كنان من عرطوز: ألو، أنا علقان تحت الاشتباك عأوتستراد المعضمية، خدولي إجازة اليوم.
جميلة في طرابلس: تركنا بيروت، صارت معباية سوريين، أوف.
رياض في مخيم كلس: أمي كتير سقعانة المي، رح موت من بردي، الله يخليكي ما بدي اتحمم.
لبيب في بوسطن: الله وكيلك صوت الانفجار أخو الصوات تبع الشام، لا تتضحك، ما عم بمزح، بشو احلفلك.
فادي في حمص: خيو بعد حلب ما في، راجع اليوم، ما عاد فيني، واخ واخ واخ.
الله يرحم ترابك يا سلفادور دالي، لو كنت عايش معنا هالأيام ، كان إجاك الإلهام عالسريع.