قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
نقل موقع نوس سوسيال تصريحاً مكتوباً من أمين حزب الإرادة الشعبية وعضو قيادة جبهة التغيير والتحرير، علاء عرفات، حول رؤيته لمذكرة التفاهم الموقعة بين حزب الإرادة الشعبية ومجلس سوريا الديمقراطية، قال فيه:
قال د.قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية، يوم الأربعاء في مقابلة مع «نورث برس»، إن توقيع مذكّرة التفاهم مع مجلس سوريا الديمقراطية يعود إلى نضوج الظروف الموضوعية لإيجاد حلّ سياسي سوري.
أبلغ رئيس منصة موسكو عضو هيئة رئاسة حزب «الإرادة الشعبية»، قدري جميل، صحيفة «الشرق الأوسط» بأن الاتفاق يشكل نقلة نوعية، مشيراً إلى أهمية توقيته لجهة أن «الظروف نضجت لتعزيز مسار حل للأزمة السورية، والقوى المخلصة تدرك أنه لا بديل لها غير إيجاد تفاهمات مشتركة تقوم على الأقل على الحدود الدنيا التي تجمع بينها». وزاد أن هذا الاتفاق هو «توافق يأتي في وقت تقلصت فيه مساحة الخلافات بسبب الظروف الموضوعية التي مرت بها سوريا»، مشدداً على أهمية أنه «تم التوصل إلى الاتفاق من دون وساطة من أي طرف»، موضحاً أنه تم إبلاغ الجانب الروسي بالنتائج خلال اللقاء الذي جمع الطرفين مع الوزير سيرغي لافروف.
اطلّعت جبهة التغيير والتحرير على النشاط الذي قام به الوفد المفوض منها في موسكو اليوم، بما تضمنه من لقاءات مع الخارجية الروسية وفريقها برئاسة السيد سيرغي لافروف، وكذلك توقيع مذكرة تفاهم بين أحد مكوناتها، حزب الإرادة الشعبية، ومجلس سوريا الديمقراطية.
نشر الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الروسية الخبر التالي حول اللقاء المشترك الذي عقده وفدا الإرادة الشعبية ومجلس سوريا الديمقراطية مع ممثلي الخارجية الروسية ظهر اليوم الإثنين:
ترتفع أسعار السلع المستوردة الأساسية في سورية بمعدلات قياسية، إذا ما تمت مقارنتها مع الكلف وأسعار الاستيراد العالمية... البعض يقول إن كلف العقوبات هي السبب، ولكن بعض المقارنات مع الأسعار في إيران (التي تعاني من عقوبات توصف بأنها الأشد عالمياً) تُطرح تساؤلات إن كانت فعلاً العقوبات هي السبب فعلياً، وما هو سبب نسب الربح الاستثنائية السورية في الاستيراد؟
قاسيون، ترصد سعر مادة الرز المستورد بين سورية وإيران ومصر مقارنة بتكاليف الاستيراد الأساسية كواحدة من أهم الحبوب المستوردة في البلدان الثلاثة، حيث المقارنة مع إيران توضّح حقيقة أثر العقوبات بينما المقارنة مع مصر تفيد في مقارنة هوامش الربح فوق التكلفة.
بدأت تكنولوجيات التعليم الشرقية الحديثة والذكية بالانتشار في العالم، ويستخدمها عشرات الملايين من طلاب الجامعات في أكثر من 100 بلد على الأقل.