(الدعم الاجتماعي): فقاعة كبيرة في موازنة 2017..
إن الدعم الاجتماعي على أوراق موازنة العام الحالي سيبلغ رقماً قياسياً: 1870 مليار ليرة، ويعادل 70% من الموازنة. فكيف، وأين، وما هو؟!
إن الدعم الاجتماعي على أوراق موازنة العام الحالي سيبلغ رقماً قياسياً: 1870 مليار ليرة، ويعادل 70% من الموازنة. فكيف، وأين، وما هو؟!
ليس سراً أن التغير المناخي ناجم عن النشاطات الصناعية، غير المراعية لاستدامة الحياة على الأرض، ويقودنا نحو موجات جديدة من الانقراض الجماعي، والتي يتوقع لها أن تؤثر على العديد من الأنواع النباتية والحيوانية. في الواقع، لقد خلصت بعض الدراسات إلى أن بعض الأنواع في طريقها نحو الانقراض بالفعل.
سكان العاصمة لم يعرفوا النوم منذ خمسة أيام وهم بانتظار صوت خرير المياه بالصنابير، حسب الوعود المقطوعة من قبل مؤسسة المياه بناءً على جداولها المعلنة، دون جدوى.
كان وما زال، انتهاك السيادة الوطنية، من أحد أهم مخاطر الأزمة الوطنية في البلاد، حيث بات الميدان ساحة حرب وصراع متعدد الجبهات، والأهداف، وتم تغييب دور الشعب السوري، وإرادته، مما جعل هذه السيادة في مهب الريح وأدى إلى تهديد وحدة الدولة السورية.
أكد وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو أن عملية القوات الجوية الفضائية الروسية ضد الإرهاب في سورية حالت دون تفكك الدولة السورية.
قام باحثون برتغاليون، بدراسة الأسس العصبية الحيوية للتصور الشخصي عن سرعة مرور الزمن أو بطئه، ونشرت هذه الدراسة في مجلة ساينس العلمية.
تتوقع الحكومة في موازنة عام 2017 أن تحصل على إيرادات عامة تغطي 71% من الاعتمادات، وهي تضع توقعاتها لحصيلة الضرائب والرسوم المباشرة وغير المباشرة، مشيرة إلى أنها لن تبلغ أكثر من 322 مليار ليرة، وهو ما سيتبين بأنه رقم ضئيل، إلى حد يثير الشكوك!
تعب اللاجؤون السوريون وأجهدوا، وخاصة من يقيم منهم بالمخيمات الحدودية، قبل فصل الشتاء وهم يحاولون ترميم ما لا يمكن ترميمه في الخيام التي يسكنوها، ليذهب تعبهم وجهدهم أدراج الرياح مع أول عاصفة شتوية.
أصدرت الخارجية الروسية اليوم الاثنين 19/12/2016 بياناً صحفياً حول لقاء الممثل الخاص لرئيس الاتحاد الروسي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف مع ممثل جبهة التغيير والتحرير السورية المعارضة د.قدري جميل
تتفق مواقف القوى الدولية والإقليمية، والداخلية - كل من موقعها ولغاياتها، ووزنها - على أن هزيمة جبهة النصرة وشبيهاتها في معركة حلب، يعتبر حدثاً ذا أهمية استراتيجية، وبداية منعطف جديد في مسار الأزمة السورية، يحمل العديد من الدروس والنتائج: