زائد ناقص
لذا اقتضى التنويه
قال رئيس غرفة تجارة دمشق غسان القلاع إنه كان وما يزال وسيبقى مطلبنا الأخذ بالاعتبار عدداً من النقاط، ومن أهمها تمويل المستوردات من قبل "مصرف سورية المركزي"، واعتماد النفقات المدفوعة من المستورد المنظورة وغير المنظورة، وتحديد نسب أرباح للتداول بشكل معقول "بحيث لا ينفر التاجر المستورد من تكرار عملية الاستيراد"، مع العلم أن تمويل مستوردات التجار يتم بمتوسط 3,5 مليار دولار ويرتفع إلى 5 مليون دولار يومياً!.
لأصحاب التكاسي.. (اجاكون الفرج)
أوضح عضو المكتب التنفيذي لشؤون النقل في محافظة دمشق هيثم ميداني، أن هناك لجنة شكلت بهدف دراسة وضع تعرفة جديدة "للتكاسي"، تأخذ بالحسبان الزيادة الحاصلة على البنزين وبلوغه 120 ل.س. بينما صدرت معلومات لاحقة عن تعديل التعرفة عن طريق لصاقات توضح الزيادة وفق شرائح على العدادات التي يحتاج تعديلها إلى ستة أشهر على الأقل بحسب المعلومات.
دعوة للاستثمار
وجه رئيس مجلس الوزراء الدكتور وائل الحلقي رسالة لكل السوريين من رجال أعمال ومستثمرين في المغترب للعودة إلى سورية والمساهمة في إنشاء وتوطين الاستثمارات والصناعات السياحية، مؤكداً خلال منتدى الاستثمار السياحي للمشاريع الصغيرة والمتوسطة حرص الحكومة على إتاحة كل عوامل الجذب السياحي لمن يرغب بإقامة مشاريع كهذه وإلى أهمية عودة السوريين إلى حضن الوطن والمساهمة في إعادة إعماره.
التجارة الداخلية (تكتشف)!
كشف مدير التجارة الداخلية وحماية المستهلك بدمشق فداء بدور أن دوريات المديرية استطاعت أثناء جولاتها الرقابية على بعض الأسواق والمناطق أن تضبط خلال الأيام القليلة الماضية كميات كبيرة من المساعدات الإنسانية أثناء بيعها من تجار الأرصفة، وبعض منها كالدقيق ضبط أثناء استخدامه في إنتاج المعجنات في أحد الأفران الخاصة.
ازدحام
أكّد مدير المؤسسة العامة للخزن والتسويق حسن مخلوف أن الصالات تشهد ضغطا هائلاً من المواطنين لدرجة أن المؤسسة تضخ المواد الغذائية إليها ثلاث إلى أربع مرات يومياً، وفي المناطق والأحياء التي لا تملك فيها صالات فإن السيارات الجوالة هي الحل حيث سيرت المؤسسة ولا تزال سيارات جوالة تحمل كل المواد الغذائية إضافة إلى الغاز وما شابه..