زائد ناقص

زائد ناقص

لا تفهمونا غلط
أعدت وزارة الصناعة بناء على توصية اللجنة الاقتصادية مذكرة تفاهم بينها وبين شركة (سايكوم للتجارة المحدودة المسؤولية) وذلك بشان إقامة شركات مساهمة بين شركة (سايكوم) والشركات الصناعية العامة..
وأفادت مصادر وزارة الصناعة أن هذه التشاركية تهدف إلى التخفيف من حدة الأعباء المالية على موازنة الدولة، وتأمين حاجات المواطنين من السلع والخدمات، ورفع الكفاءة الاقتصادية لهذه الشركات وإدخال نظم إدارية متطورة، ونقل التكنولوجيا الحديثة إليها وتأهيل وتدريب العمالة الموجودة فيها..

«إنجاز حقيقي»
صرح المدير العام لهيئة الضرائب والرسوم لـ«الوطن»: إن شريحة مهمة من المكلفين الضريبيين قد حصلوا على الرقم الضريبي بشكل متتال، ولاسيما من يقدم بياناً جمركياً إلى الجمارك لتسييره إضافة إلى كبار المكلفين وشريحة مهمة من متوسطيهم   

أرقام غير واقعية!
أكد رئيس (اتحاد المصدرين السوري) محمد ناصر السواح، على أنه لا يوجد حتى الآن أرقام حقيقية للصادرات السورية، (وأي رقم يعلن للصادرات فهو غير دقيق)، موضحا أن الأسباب خلف ذلك متعددة (وأهمها أن قسماً من صادراتنا تخرج بغير أسعارها الحقيقية).

«مسرحية بفصل جديد»
أصدر وزير المالية الدكتور إسماعيل إسماعيل قرارا يقضي بإحداث مديرية جديدة تسمى بمديرية الأموال المصادرة والمستولى عليها في الإدارة المركزية التابعة للوزارة، مهمتها معالجة كل المواضيع المتعلقة بهذه الأموال.

«ظاهرة استثنائية»!
وكأنها ظاهرة استثنائية غير مرتبطة بثقافة طالما ألفها المراقب التمويني، حتى يلح وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك سمير قاضي أمين على الفعاليات التجارية طالباً معرفة أسماء المراقبين التموينيين الذين يتهمهم التجار بالرشوة، متمنين على التجار تقديم الشكاوى لأن الوزارة لا يمكنها التدخل إزاء رشوة مراقبي التموين إلا من خلال تلك الشكاوى..

تهديد ووعيد مركزي
أكثر مصرف سورية المركزي من التهديد والوعيد للمضاربين في السوق، وتوعد بإجراءات غير تقليدية وغير اعتيادية سيتخدها في تدخله في السوق غير النظامية بطرق جديدة! كل هذا في سياق إعلانه عن جلسة تدخل جديدة لضخ القطع الأجنبي للسوق!.