معمل (الدبس).. (المعلومات الراشحة) توضح الكثير

ريف دمشق مجدداً المحافظة الأكثر دماراً بعد محافظة حلب، والدمار الأكثر تأثيراً نتيجة الكثافة السكانية من جهة والإنتاج الزراعي والصناعي والحرفي الهام المتركز في هذا الريف الواسع المحيط بالعاصمة من جهة أخرى، في بداية تجمع "حوش بلاس" المنطقة الصناعية الواقعة…

أزمات الشتاء المتصلة المنفصلة.. مع تراجع المازوت.. البنزين (بطل الموسم)

رغم قلة الاعتماد عليه في التدفئة وضعف تأثيره على مستويات الأسعار بشكل عام، إلا أن احتدام الوضع مع تزايد انقطاعات التيار الكهربائي وعشوائيتها، وانخفاض درجات الحرارة الكبير، أعادت الحاجة للاعتماد على "المولدات" التي يعتمد جزء كبير منها على مادة البنزين،…

زائد ناقص

تحت طائلة المسؤوليةتحدثت مصادر في وزارة التجارة الداخلية عن حالة من الامتعاض لدى شريحة من التجار المستوردين لمادتي السكر الأبيض والرز بعد إلزام مستوردي هاتين المادتين ببيع 15% من إجمالي مستورداتهم لمصلحة مؤسستي الخزن والتسويق والاستهلاكية..من جانبها، هددت وزارة التجارة…

هيمنة الدولار على التجارة الدولية على المحك

تبين أن احتياطات الولايات المتحدة الأمريكية من الذهب بداية والعملات ثانياً، بالإضافة إلى اتجاهات صناعتها ومواردها تشكل مرتكزاً ضعيفاً لحماية الدولار في مواجهته لأزمة الدين العام الكبرى..

مؤسسات التدخل الإيجابي .. خارج دورها الرئيسي

تسلم حالياً الأقطان بأدنى مستوياتها إلى مراكز الاستلام وتبدأ شركات الصناعات النسيجية العامة دورتها الإنتاجية الجديدة حيث أن عددها البالغ 12 معملاً تراجع حيث توقفت معاملها في حلب ودير الزور وتستمر في ريف دمشق

«أليكسا» تزيد أزمات السوريين تعقيداً.. و«الاستنفار» الحكومي «طلع فافوش»

لم ينقص حكومة الحلقي التأهب، فهي من أعلنت الاستنفار بانتظار العاصفة «أليكسا» قبيل وصولها، إلا أن حديثها عن التأهب ذهب أدراج الرياح، ليغرق السوريون بمصائب عاصفة زادت مآسيهم، وعقدت أزماتهم القائمة، وقطعت شرايين الحياة في محافظاتهم ومناطقهم، وأغرقت بيوتهم بالظلام…

زائد ناقص

«كل الحق ع المنخفض الجوي»شهدت محافظة دمشق طلبا كبيرا على مادة المازوت بالتزامن مع المنخفض الجوي الذي تشهده البلاد، حيث وصل سعر لتر المازوت إلى حوالي 100 ليرة..

لم نتأمل كثيراً.. ولكن لم ننس أيضاً

أعلنت الحكومة بتاريخ 13-7-2013 أنها وسعت سلة المواد الغذائية المدعومة، وعم خبر (التوسيع) صفحات الصحف الرسمية وغير الرسمية، وكان التوسيع هو (التطمين) الذي يصدر عن جميع المسؤولين المضطرين للتصريح في حكومة الأزمة حول دور الحكومة في تخفيض الأسعار..