عرض العناصر حسب علامة : الحل السياسي

الحركة الشعبية بين السياسة التقليدية وإبداع الجماهير

نقصد بالحركة الشعبية، تلك الأشكال المختلفة من النشاط السياسي للجماهير، بدءاً من المشاركة والاهتمام بالشأن العام، وإبداء الرأي في الشأن السياسي، ومروراً بالأشكال الاحتجاجية المختلفة كالإضراب والاعتصام والتظاهر، وانتهاء بالثورة.

افتتاحية قاسيون 951: 2254 والفساد الكبير

تراوحت التقديرات حول ما يقتطعه الفساد من الناتج الوطني بشكل سنوي بين 20 و40 بالمئة، وذلك قبل 2011. ورغم أنّ الحصول على تقديرات دقيقة الآن هو أمرٌ أشد صعوبة، لكن ليس من الصعوبة بمكان التنبؤ بأنّ تلك الحصة قد زادت.

تطوُّر الحلول السياسية عبر التاريخ

ليس كنيزك هبط من السماء إلى الأرض، وإنما كشمعة اشتعلت لتبدد الظلام، اشتعلت من الواقع السياسي والاقتصادي الاجتماعي، ومن حاجات الناس وضرورات التاريخ.

اللجنة الدستورية: العجلة تستعد للدوران، والفرامل تجري إزالتها...

بدأ المبعوث الدولي الخاص لسورية، غير بدرسون، جولة دولية جديدة تؤشر إلى اقتراب إعادة تدوير عجلة اللجنة الدستورية بعد الجولة الثانية الفاشلة بين 25-29 تشرين الثاني الماضي. وليس من المصادفة بطبيعة الحال أنّ جولته بدأت من موسكو بالذات...

ثلاث سنوات على انطلاق أستانا... أين وصلت؟

قبل ثلاث سنوات من اليوم، وبالتحديد يومي 23 و24 كانون الثاني من العام 2017، انعقد الاجتماع الأول لصيغة أستانا في العاصمة الكازاخية، برعاية كل من روسيا وتركيا وإيران.

حُلمٌ أمريكي ضائع... وأخطاء بالجملة

بدءاً من رئاسة جورج بوش وصولاً إلى دونالد ترامب، ارتكبت الولايات المتحدة عدداً من الأخطاء الفادحة التي لم تقلل من نفوذها في المناطق الإستراتيجية حول العالم فحسب، بل حدّت من قدرتها على إبراز القوة والهيمنة المنفردة في وجه تلك القوى غير الراغبة في الركوع لواشنطن.

افتتاحية قاسيون 950: اليوم وليس غداً!

تتراكم مؤشرات الخطر الجسيم المحدق بسورية بلداً وشعباً بشكل متسارع. مؤشرات الخطر على وحدتها الجغرافية السياسية التي لا تأتي من جهة المحاولات الأمريكية للدفع باتجاه التقسيم فحسب، بل ومن واقع تضافر هذا الخطر مع الأخطار الأخرى، الاقتصادية والاجتماعية والإنسانية.

إيقاف الانهيار: 2254!

يستمر انهيار سعر صرف الليرة السورية أمام العملات الأجنبية بوتائر غير مسبوقة طوال سنوات الأزمة التسع؛ ففي حين كان السعر يتحرك حول 600 ليرة سورية للدولار الواحد في شهر آب الماضي، فقد وصل مؤخراً إلى حدود 1200 ليرة للدولار الواحد، ما يعني انخفاضاً في سعر صرف الليرة إلى النصف خلال أربعة أشهر.

بحثاً عن مخرج من مأزق إدلب

تحت العنوان أعلاه، كتب ألكسندر ستافير، في «فوينيه أوبزرينيه»، حول بحث روسي تركي سوري مشترك عن مخرج من مأزق إدلب يحفظ حياة المدنيين ويقضي على الإرهابيين.