لقاء ترامب - كيم «قريب جداً»
تعهد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بعدم تكرار أخطاء الماضي في قضية نزع الأسلحة النووية بشبه الجزيرة الكورية، فيما وصف رئيس كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، بالرجل الكريم والنزيه.
تعهد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بعدم تكرار أخطاء الماضي في قضية نزع الأسلحة النووية بشبه الجزيرة الكورية، فيما وصف رئيس كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، بالرجل الكريم والنزيه.
أفاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الثلاثاء، بأنه «على بلدان المنطقة الثرية بالشرق الأوسط أن تتكفل بالمصاريف الكبيرة التي ننفقها لحمايتها».
قال مسؤول شعبة الاستخبارات الأسبق في جيش العدو الصهيوني، عاموس يدلين، إن «شهر أيار المقبل سيكون الأخطر علينا منذ حرب الأيام الستة عام 1967، نظراً لعدة عوامل».
صرح الناطق الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، بأن الكرملين لا يرى أن واشنطن تقوم بخطوات حقيقية تدل على سعيها إلى الانفراج في العلاقات بين البلدين.
عملية «زراعة البراز». اسم هذه العملية الجراحية مثير للاشمئزاز، لكنها في الوقت ذاته قد تنقذ حياة إنسان. وتهدف العملية وفق تقرير نشره موقع «بي بي سي»، إلى زراعة ميكروبات نافعة جديدة في الجهاز الهضمي للمريض.
في منتصف نيسان (إبريل) 2018، تناقل الإعلام العالمي خبراً مثيراً يفيد بأن دماغ الإنسان يستمر في تجديد نفسه حتى في العقد الثامن من العمر. وجاء ذلك في دراسة لفريق أميركي مختص يعمل في جامعة كاليفورنيا، أجرى بحوثاً على منطقة في الدماغ مسؤولة عن عمليات الذاكرة، وطُرُق استكشاف المخ لمعطيات البيئة المحيطة به، والتفاعلات العاطفية للإنسان. وخلص الفريق إلى أن تلك المنطقة تستمر في إنتاج خلايا جديدة، حتى عندما يكون الإنسان في الثمانين من العمر.
اعلن المشرف على جامعة خوارزمي الايرانية عن مشروع بناء مدينة الخلايا الجذعية ووصفها بانها ستحدث تقدما لافتا في هذا العلم وانها لامثيل لها في غرب آسيا.
هبطت أسعار النفط أمس الاثنين قليلا، في الوقت الذي تنذر فيه زيادة عدد منصات الحفر النفطية في الولايات المتحدة بمزيد من الإنتاج في المستقبل، بينما تشير تقارير إلى أن منتجي النفط الأميركي يستغلون موقف «أوبك» وحلفائها في مواجهة زيادة المعروض والفائض، الذي أثبت نجاعته بارتفاع الأسعار لمستويات قياسية، وذلك بإغراق الأسواق الأوروبية بكميات غير مسبوقة من الخام في شهر أبريل (نيسان) الجاري؛ لكن مسؤولين في عدد من دول التحالف أصدروا تصريحات متباينة أمس، تكشف عن توجهات ربما أبعد من الهدف المباشر بحماية الأسواق، خاصة مع وجود ما يفصح عن محاولات إيرانية لمناورة «أوبك» من جهة والولايات المتحدة من جهة أخرى، في ظل موقف صعب تعاني منه طهران، وربما يهدد مستقبل اقتصادها.
قال وزير المالية الروسي، أنطون سيلوانوف، إن المستثمرين الخارجيين، لا سيما الأميركيين، ما زالوا يظهرون اهتماماً خاصاً بالسوق الروسية، على الرغم من التعقيدات التي تشهدها السوق من حين لآخر. وكشفت معطيات صندوق «إي بي إف آر» (EPFR) لمراقبة تدفقات الاستثمارات عن زيادة إقبال المستثمرين، الأسبوع الماضي، على الأصول المتصلة بالصناديق الروسية، الذين وجدوا في الهبوط الحاد لمؤشرات السوق الروسية والروبل فرصة مناسبة للشراء بأسعار متدنية. وكانت هذه المسائل مجتمعة ضمن المواضيع الرئيسية التي بحثها وزير المالية الروسي، خلال اليومين الماضيين، مع رجال أعمال ومسؤولين ماليين غربيين في واشنطن، على هامش مشاركته في أعمال الدورة الربيعية لاجتماع مؤسسات البنك الدولي وصندوق النقد الدولي.
توصل الاتحاد الأوروبي والمكسيك إلى اتفاق مبدئي حول اتفاقية تجارة جديدة سوف تكون جزءا من اتفاقية عالمية أوسع نطاقا وحديثة بين الجانبين، وسوف يعمق الاتفاق الجديد ويوسع اتفاقية التجارة الحالية والموقعة في عام 1997. فيما يعتقد أنه رسالة قوية من أوروبا في مواجهة الحمائية الأميركية، كما أنها تأتي في وقت متزامن مع تحديات وضغوط تواجهها المكسيك فيما يخص إعادة التفاوض حول اتفاقية التجارة الحرة بأميركا الشمالية «نافتا» التي يفرضها الرئيس الأميركي.