عرض العناصر حسب علامة : الخبز

(قوت الشعب) يستهدف للمرة الثالثة!

 

بعيداً عن الحرب ويومياتها استوقف رغيف الخبز الأسمر القاسي والمتفتت، غالبية السوريين الذين لا زالوا يملكون (ترف) الوقوف على الأفران، في مدن البلاد (الآمنة). لام المنتظرون على الطوابير إدارات الأفران، متوقعين أن سرقة المكونات هي السبب، وأتت الردود من داخل الفرن، بأن السبب هذه المرة هو الطحين والخميرة اللذين تجلبهما الحكومة وليس نحن!!..

الخبز ليس خطاً أحمر... السوريون يواجهون «الرغيف العجيب»

فاجأت المخابز الحكومية المواطنين السوريين بنسخة مشوّهة من رغيف الخبز المعتاد. السبب يعود إلى عدم التلاؤم بين الطحين والخميرة المتوافرة، فيما يخشى السوريون أن يكون الأمر مقدمة لزيادة جديدة في سعر الخبز

يحدث أن لا يموت السوري جوعاً (فلاش باك).. رفع الدعم بتسميات الأزمة

 

المازوت بـ 125 ليرة سورية للتر الواحد، وجرة الغاز بـ 1500 ليرة، والخبز آخر الخطوط الحمراء ينهار إلى 35 ليرة، وهذا يعني أننا ندخل في خصخصة غير معلنة ستدك ما تبقى من رعاية أمومية فرضتها الدولة خلال كل حقبة الاقتصاد المغلق تحت مسميات (الاشتراكية)، والدعم، والدولة الراعية.

هل«الخبز» إلى الارتفاع قريباً..؟ تحذيرات من خطط لرفع الدعم الحكومي «نهائياً»

انتقد الشارع السوري بشدة قرار الحكومة الأخير برفع أسعار المحروقات من مازوت وبنزين، معبرين عن «استيائهم» من التوقيت الذي جاء فيه القرار وخاصة أنه أتى مع قدوم فصل الشتاء، حيث يتقدم المواطنون للحصول على الكمية المخصصة لهم من مازوت «التدفئة».

تظاهرة مطلبية في المشرفة بحمص

خرج عدد من أهالي قرية المشرفة بريف حمص الشرقي يوم الخميس 21/8/2014 بمظاهرة مطلبية تدعو السلطات والجهات المعنية بحل قضايا قديمة جديدة مستفحلة مثل انقطاع المياه والكهرباء وتلاعب مسؤولي الناحية بمخصصاتها من الخبز والمحروقات.

«الهدر» أهم الموارد.. الطحين مجدداً!

رفعت الحكومة أسعار الخدمات والمواد الرئيسية ( الخبز- السكر- الأرز- الكهرباء- المياه) تحت عنوان: (ضعف الموارد الحكومية وزيادة التكاليف). وبينما (يتعذر) على الحكومة البحث عن الموارد بعيداً عن أجور السوريين المتآكلة، يستطيع أي مراقب أن يستنتج بعضاً من مواضع الهدر،