عرض العناصر حسب علامة : كانوا وكنا

كانوا وكنا

صورة فوتوغرافية بعنوان صورة فريدة لزعماء الثورة السورية كتب فيها:
لا يزال أقطاب الثورة السورية الكبرى يوالون الاجتماعات لتدبير الخطط، وهذه الصورة تمثل بعض زعمائهم ومنهم: (1) الميرالاي عادل أرسلان (2) سلطان باشا الأطرش (3) صباح بك الأطرش (4) القائد نسيب بك زبيان (5) الدكتور علي بك الشواف (6) القائد المدفعي عبد الكريم بك (7) القائد شوكت بك العائدي.

كانوا وكنا

في عام 1962 احتفل الشعب السوري بعيد الجلاء في جوّ من الحماس، حيث نظمت المهرجانات الاحتفالية وتظاهرات حملت المشاعل النارية والدبكات الموسيقية والمظاهرات الشعبية. وسبب الحماس هو انتصار سورية على عدوان صهيوني كبير في معركة تل النيرب. جريدة الأخبار العدد 403 الأحد 22 نيسان 1962. 

كانوا وكنا

تحقق جلاء الاستعمار والاحتلال الأجنبي عن سورية عام 1946 نتيجة نضال الشعب السوري بمختلف فئاته وطبقاته خلال انتفاضة الجلاء التي شملت جميع أنحاء البلاد عام 1945 ودور الاتحاد السوفييتي الذي أيد نضال الشعبين السوري واللبناني. في الصورة: ذكرى أول عيد لجلاء الاستعمار الفرنسي في عفرين.

كانوا وكنا

كتبت افتتاحية «قاسيون» في نيسان 2008 بعنوان «الإضراب حق مشروع ضد الفقر ضد الجوع» إثر تصاعد الحركة العمالية المصرية. واعتبرت الافتتاحية هذا التحرك الشعبي العميق بهذا الاتساع مؤشراً على انفتاح الأفق التاريخي أمام الحركة الثورية الصاعدة في العالم كله. وكتبت الجريدة في ذكرى الجلاء إن الاحتفال بهذا اليوم سيبقى ناقصاً لأن جزءاً من تراب سورية محتل منذ عقود.

كانوا وكنا

بتاريخ 26 آذار من عام 1982 رحل سلطان باشا الأطرش القائد العام للثورة السورية الكبرى، وشيعه مئات الآلاف من أبناء شعبه في حشد جماهيري وطني مهيب في القريّا / السويداء. وهو القائل في أحد نداءاته عندما كان يقاتل ضد الاستعمار أيام الثورة: هذا يوم انتفاضة الأمم والشعوب، فلننهض من رقادنا ولنبدد ظلام التحكم الأجنبي عن أرض بلادنا وسمائها.

كانوا وكنا

«يوماً ما سوف يستيقظون» تحت هذا العنوان رسم الفنان الأمريكي المشهور «بوب مينور» كاريكاتيراً في العام 1925، أي منذ حوالي الـمئة عام.
أدرك فيه أن الدول الغربية حكمت العالم لأنها غنية بالمال والسلاح، أما الصين والهند وإفريقيا فكانوا فقراء بالمال والسلاح ولكن أغنياء بالسكان.
يوماً ما سيتغير ميزان القوى.
واليوم بعد 98 عاماً، يستيقظ سكان العالم ويدركون أن شيئاً ما قد تغير في هذا العالم

كانوا وكنا

نشرنا في صحيفة قاسيون العدد 200 الموافق 26 حزيران 2003 زاوية بعنوان «هل الاقتصاد الوطني عبء على الحكومة أم أن الحكومة قد غدت عبئاً على الاقتصاد الوطني؟».
والواقع الحالي المأساوي الذي تعيشه البلاد قد أجاب عن سؤالنا، فالحكومة اليوم تشكل عبئاً ثقيلاً على اقتصاد البلاد لا بل وإنها تشكل عائقاً كبيراً لتعافي الاقتصاد السوري.

كانوا وكنا

في الصورة المرفقة أعلاه، اجتماع شعبي كبير في مدينة دمشق، تم تسليم جائزة ستالين للسلام إلى فضيلة المجاهد الشيخ محمد الأشمر وفق احتفال من قبل الشعب السوري ووفود حركات السلام في لبنان والأردن والعراق. عن جريدة الأخبار 25 آذار 1956 .

كانوا وكنا

في آب 2004 وتحت عنوان «ماذا يحدث في سورية؟ هل بدأ بيع اقتصادنا في المزاد العلني؟»
تساءلت صحيفة قاسيون عن القرارات الحكومية التي طرحت الشركات العامة للاستثمار، وهل يعني عرض القطاع العام للاستثمار تأجير الوطن، وهل لدى الحكومة من بعد تأجيره أية ضمانات تمنع بيعه بالكامل؟
كانت تلك البداية القانونية لسياسات الليبرالية الجديدة التي أوصلتنا إلى ما نحن فيه اليوم.

كانوا وكنا

زلزال حلب 1138

زلزال وقع بالقرب من مدينة حلب في 11 تشرين الأول عام 1138 ميلاديّة، صنّف كرابع أخطر زلزال في التاريخ. هو من بين أكثر الزلازل دموية في التاريخ. وسبقه زلزال أصغر في العاشر من الشهر نفسه، ولقد بلغ عدد الضحايا الذين سقطوا بسببه 230,000 قتيل وقُدّرت شدة الزلزال بـ 8.5 درجة على مقياس ريختر.