عرض العناصر حسب علامة : كانوا وكنا

كانوا وكنا

«يوماً ما سوف يستيقظون» تحت هذا العنوان رسم الفنان الأمريكي المشهور «بوب مينور» كاريكاتيراً في العام 1925، أي منذ حوالي الـمئة عام.
أدرك فيه أن الدول الغربية حكمت العالم لأنها غنية بالمال والسلاح، أما الصين والهند وإفريقيا فكانوا فقراء بالمال والسلاح ولكن أغنياء بالسكان.
يوماً ما سيتغير ميزان القوى.
واليوم بعد 98 عاماً، يستيقظ سكان العالم ويدركون أن شيئاً ما قد تغير في هذا العالم

كانوا وكنا

نشرنا في صحيفة قاسيون العدد 200 الموافق 26 حزيران 2003 زاوية بعنوان «هل الاقتصاد الوطني عبء على الحكومة أم أن الحكومة قد غدت عبئاً على الاقتصاد الوطني؟».
والواقع الحالي المأساوي الذي تعيشه البلاد قد أجاب عن سؤالنا، فالحكومة اليوم تشكل عبئاً ثقيلاً على اقتصاد البلاد لا بل وإنها تشكل عائقاً كبيراً لتعافي الاقتصاد السوري.

كانوا وكنا

في الصورة المرفقة أعلاه، اجتماع شعبي كبير في مدينة دمشق، تم تسليم جائزة ستالين للسلام إلى فضيلة المجاهد الشيخ محمد الأشمر وفق احتفال من قبل الشعب السوري ووفود حركات السلام في لبنان والأردن والعراق. عن جريدة الأخبار 25 آذار 1956 .

كانوا وكنا

في آب 2004 وتحت عنوان «ماذا يحدث في سورية؟ هل بدأ بيع اقتصادنا في المزاد العلني؟»
تساءلت صحيفة قاسيون عن القرارات الحكومية التي طرحت الشركات العامة للاستثمار، وهل يعني عرض القطاع العام للاستثمار تأجير الوطن، وهل لدى الحكومة من بعد تأجيره أية ضمانات تمنع بيعه بالكامل؟
كانت تلك البداية القانونية لسياسات الليبرالية الجديدة التي أوصلتنا إلى ما نحن فيه اليوم.

كانوا وكنا

زلزال حلب 1138

زلزال وقع بالقرب من مدينة حلب في 11 تشرين الأول عام 1138 ميلاديّة، صنّف كرابع أخطر زلزال في التاريخ. هو من بين أكثر الزلازل دموية في التاريخ. وسبقه زلزال أصغر في العاشر من الشهر نفسه، ولقد بلغ عدد الضحايا الذين سقطوا بسببه 230,000 قتيل وقُدّرت شدة الزلزال بـ 8.5 درجة على مقياس ريختر.

كانوا وكنا

في العدد 152 من صحيفتنا قاسيون الصادر في حزيران 2001 كان عنوان صفحة الغلاف «البطالة والفقر.. الوجه الآخر لسوء توزيع الثروة والدخل الوطني!!» تعليقاً على مجريات ندوة الثلاثاء الاقتصادي المعقودة آنذاك، ليس من الغريب أن تلك المقدمات الاقتصادية لاقتصاد السوق بأشكاله المحلية والمستوردة آنذاك هي ما أوصلتنا إلى ما نحن فيه اليوم.

كانوا وكنا

أهالي في الجولان السوري المحتل يعلنون تمسكهم بوطنهم الأم سورية ويرفضون الاحتلال في بلدة مجدل شمس عام 1997. ويبدو خلف اعتصام الأهالي تمثال سلطان باشا الأطرش القائد العام للثورة السورية الكبرى. عن جريدة نضال الشعب العدد 615 الخميس 20 شباط 1997.

كانوا وكنا

قال الشيخ محمد الأشمر: لا أحارب من أجل المال بل من أجل الاستقلال. وكان الشيخ الأشمر من قادة الثورة السورية الكبرى 1925 والثورة الفلسطينية 1936. وفرض سلطة شعبية في دمشق لحراسة الأحياء ومنع الفوضى أثناء انتفاضة الجلاء 1945. وأصبح رئيساً لمجلس حركة أنصار السلم في سورية في الخمسينات وحصل على جائزة ستالين. في الصورة: زيارة بعثة جريدة نضال الشعب إلى مضافة الشيخ محمد الأشمر في حي الميدان عام 1994.

كانوا وكنا

في الصورة: قادة الحزب الشيوعي في سورية ولبنان وقادة النقابات العمالية يوم إطلاق سراحهم من سجن قلعة أرواد بتاريخ 18 كانون الثاني 1928، والذين اعتقلوا بداية عام 1926 على خلفية المشاركة في الثورة السورية الكبرى ودعمها على صعيد الحركة الجماهيرية والعمالية والإعلام. وعند وضع بلاطة تحمل أسماء نزلاء قلعة أرواد إبان عهد الاستعمار الفرنسي، جرى تجاهل أسماء قادة الحزب الشيوعي والنقابات العمالية.

كانوا وكنا

في منتصف شهر كانون الثاني 1962 طالب عمال دمشق بحقوقهم، وحدث إضراب العمال في عدة معامل مثل الخماسية والمغازل والمناسج ومعمل نسيج الدبس وشركة الزجاج. وطالب العمال بدفع أجور العطلة الأسبوعية وتخفيض ما يحسم من أجورهم للتأمينات الاجتماعية ومنع التسريح. كما أضرب عمال التنظيفات مطالبين بأجورهم وتثبيتهم. جريدة الأخبار العدد 390 الأحد 21 كانون الثاني 1962.