عرض العناصر حسب علامة : الإعلام

الديماغوجية الرقمية

يتضمن جدول محتويات الكتاب الصادر عن دار «بلوتو برس» في 336 صفحة من القطع المتوسط، سبعة فصول، هي التالي: المقدمة، الإيديولوجية والقومية والفاشية، استبدادية الجناح اليميني والرأسمالية السلطوية، الترامبوية: دونالد ترامب والنزعة الرأسمالية السلطوية، الترامبية: إيديولوجية دونالد ترامب، ترامب و«تويتر»: الإيديولوجية الرأسمالية على مواقع التواصل الاجتماعي، الخلاصة: الرأسمالية التواصلية الاستبدادية وبدائلها.

دفعٌ جديد في اتجاه الحل

رغم التركيز الإعلامي مؤخراً على الجانب العسكري الميداني من الأزمة السورية، ولا سيما مستجدات الأوضاع في كلّ من الغوطة الشرقية لدمشق ومدينة عفرين السورية، إلّا أنّ تطورات عدة كانت قد حدثت خلال الأسبوع الماضي، على صعيد الدفع والتقدم باتجاه عملية الحل السياسي في البلاد. فيما يلي نستعرض أبرز ما حمله هذا الأسبوع من مستجدات في هذا السياق.

 

بعض ملفات الفساد تطوى بقدرة قادر!

يحار المتتبع للقضايا (المطلبية والخدمية والاقتصادية وغيرها) التي يتم التوقف عندها وتسليط الضوء عليها عبر الصحف ووسائل الإعلام المحلية، بين بداياتها ومقدماتها، وصولاً لخواتيمها ومآلاتها.

 

نافذة أوفرتون

ماذا تعرفون عن حرب المعلومات، أو الحرب الإعلامية التي يتعرض لها الناس؟ تعالوا نتعرف على أبرز أساليب الحرب الإعلامية التي تتعرضون لها في الإعلام المتلفز ووسائل التواصل الاجتماعي.

السياسة والكرتون المدبلج

بدأت دبلجة وترجمة الكرتون الياباني إلى العربيّة في أواخر السبعينيات من القرن الماضي، كنتيجة لإنشاء مؤسسة الإنتاج المشترك التابعة لدول التعاون الخليجي في 1976 لصناعة برامج تلفزيونيّة من أجل منطقة الخليج العربي.

استبداد إعلامي

الإدارة غير راضية لتحول موقعها للتواصل الاجتماعي الفيسبوك إلى منصة لنشر الأخبار من قبل جميع وسائل الإعلام! لذلك بدأت بالتفكير في كيفية تأثير تعديلات الفيسبوك على وسائل الإعلام.

البديل السينمائي القادم من الشرق!

السينما إعلامياً، لغة من لغات التواصل بين الناس، وواحدة من الجسور الحضارية بين الشعوب. أما السينمائي الناجح من يستطيع تلمس آلام الشعوب بعدة لغات، من يجيد التعبير السينمائي عن آلام الناس بعدة لغات.

انهيار النظريات الرسمية

متى أخطأ منظرو الإعلام الأمريكي تقدير اللعبة فأكلوا المقلب؟ تعالوا نتعرف على بعض المحطات عندما لم تجرِ الرياح بما تشتهي السفن بالنسبة للإعلام المهمين عالمياً.

الإعلام التقدمي وحق الإضراب

لعب الإعلام التقدمي والنقابي بشكل عام، والصحف الشيوعية بشكل خاص، في تسليط الضوء على نضال العمال من أجل حقوقهم مثل: زيادة الأجور وساعات العمل الثماني، وتوزيع عادل للحوافز الإنتاجية والمكافآت، وغير ذلك من المطالب.

الإعلام الرسمي وحق الإضراب

يلعب الإعلام دوراً مهماً في تكوين الرأي العام حول أية قضية يريد تسليط الضوء عليها، وبالتالي التأثير على الموقف من هذه القضية أو تلك، وخاصة إذا كان الموضوع يتعلق بمصالح فئة أو طبقة تتعرض مصالحها للاستغلال فالإعلام يلعب ذاك الدور في التلاعب بالوعي العام لصالح أو ضد القضية المطروحة، وخاصة إذا كان الإعلام يعبر عن مصالح تلك الطبقة التي تستغل وتستثمر في مصالح الطبقات الفقيرة كالفلاحين والعمال ومعظم العاملين بأجر... «قاسيون» ترصد كيف تعاملت الصحافة الرسمية وشبه الرسمية إعلامياً مع بعض الإضرابات العمالية، أو حالات التوقف عن العمل، أو الاحتجاج على ضعف الأجور والقضايا الحقوقية الأخرى.