خسائر الغرب من عقوبات روسية ضعف خسارتها!
خسائر الدول الغربية من العقوبات على روسيا التي بدأت منذ ثلاث سنوات أعلى من الخسائر الروسية...
خسائر الدول الغربية من العقوبات على روسيا التي بدأت منذ ثلاث سنوات أعلى من الخسائر الروسية...
يسجل تقرير التوقعات الاقتصادية الذي نشره صندوق النقد الدولي لنيسان 2017، إلى نقطة مقارنة ملفتة تؤكد الاتجاه الاقتصادي العالمي، لتغيرات التوازنات الاقتصادية العالمية
في خدمة من يُوضَعُ العلم؟ من تخدم هذه الإنجازات التي تقوم بها البشرية، من خلال علمائها وعباقرتها ومخترعيها وفلاسفتها بمساعدة أمهر حرفييها وعمالها، يبدو الجواب عن هذا السؤال اليوم بدهياً لكنه لم يكن كذلك يومها، فكان العلماء يتسابقون إلى طرح آخر إنجازاتهم أمّا من يتبناها من كبار الصناعيين أو الشركات الضخمة، ولم تكن هناك الإمكانية لوضعها بحيث تتبناها الدول في خدمة البشرية، لأن الرأسمالية كانت في أوج صعودها.
تقدر نسبة الوفيات - بحسب تقريرين الأول لمنظمة الصحة العالمية والثاني لـ Global Burden of Disease، التي أنشئت بتمويل من مؤوسسة بيل ومانديلا غايتس، وتعمل مع منظمة الصحة العالمية، ومركزها واشنطن – الولايات المتحدة الأمريكية، من الأمراض غير المعدية في منطقتنا ب53% من اجمالي نسبة الوفيات لعام 2010، وتعتبر هذه النسبة مرتفعة مقارنة مع المعدل العالمي للوفيات من هذه الانواع من الامراض. بينما تشكل النسبة الأعلى في كل من الامارات، قطر، واليمن. وتحتل الأمراض نسباً مختلفةً باختلاف البلدان، فمعدل الوفيات من السرطان مرتفعة في لبنان عن غيره من دول المنطقة مثلاً. وتعتبر أمراض مثل: التي تصيب القلب، والرئة، والسرطان، والسكري الأكثر تسبباً للوفيات، مع النسبة الاكبر للأمراض القلبية التي تتخطى نسبة الوفيات جراءها ال25% في جميع الدول لتصل لما فوق ال40% في دول مثل السعودية.
فتح «إضراب الكرامة» الباب واسعاً لمواجهة مستمرة مع الكيان الصهيوني داخل سجون الاحتلال وخارجها، وسط تحركات شعبية متواصلة في الضفة الغربية وقطاع غزة بأشكال مختلفة وصلت حد الصدام المباشر مع قوات الاحتلال، واحتمال تطور هذه المواجهة في الأيام القادمة.
سترد بيونغ يانغ «على حرب شاملة بحرب شاملة، وعلى حرب نووية بضربات نووية»، «بيان لوزارة خارجية كوريا الديمقراطية 22/4». هذه هي التكلفة المقدرة للحرب المطروحة أمريكياً في شرق آسيا على حدود الخصم الكبير: الصين.
حاولت قطر - بخصوصيتها الاقتصادية والجغرافية- في العقدين الماضيين على أقل تقدير الموازنة بين مكانتها في مجلس التعاون الخليجي، وشبكة علاقاتها الإقليمية الأوسع مع تركيا وإيران، وكذلك علاقاتها مع الولايات المتحدة، تلك الموازنة التي ترتكز على مقومات نجاح أهمها تلك الأخيرة، أي العلاقات مع واشنطن والتنسيق معها فيما يخص قضايا المنطقة...
خرجت النتائج النهائية للجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية لتكشف عن مشهدٍ جديد يضع فرنسا وقواها السياسية على مفترق طرق، ولتثبت من جديد جملةً من الحقائق التي لم يعد من الممكن توريتها أو الالتفاف عليها.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، خلال مؤتمر موسكو السادس للأمن الدولي: أن الولايات المتحدة أطلقت العمل على تصميم أسلحة لضربة عالمية خاطفة، ذلك عبر استخدام الأسلحة الهجومية والدفاعية بشكل مشترك.
كنتُ أسخر منذ بضعة أسابيع من السكرتير الصحفي للبيت الأبيض، شون سبايسر، بسبب كلامه الفصامي: «أظنّ بأنّ هناك خلطاً بين الرقم الكلّي للأشخاص العاملين، وبين تعليقات الرئيس القديمة التي عكست بأنّ اهتمامه الكلي ينصبّ على معرفة عدد الأشخاص الحقيقي الذين يعملون في هذه البلاد. وأنّ القاسم المشترك، بمعنى النسبة المئوية لعدد الناس الإجمالي، ليس انعكاساً دقيقاً لعدد الناس العاملين في هذه البلاد».