مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : نيسان/أبريل 2017

وقف الخدمات للاجئين والمقيمين خارجاً واستنزافهم!

احتار اللاجئون السوريون، والمقيمون، في دول الجوار وبلدان العالم الأخرى، بوضعهم ومآلاتهم، سواء عبر الممارسات بحقهم من قبل حكومات دول الاستقطاب واللجوء، أو بالضغوطات الممارسة عليهم من قبل حكومتهم نفسها، سواء بسواء.

تحالف الاستغلال والتجويع !

بعد الأرقام القياسية التي وصل اليها سعر البطاطا في السوق المحلية، خلال الأشهر الأخيرة، والتي وصل سعر الكغ الواحد منها إلى 600 ليرة في بعض الأسواق، والأرباح التي حققها التجار والسماسرة على حساب معيشة المواطنين واحتياجاتهم، تدخل البندورة إلى حيز المنافسة بالسعر القياسي في الأسواق حالياً، وبقوة.

 

خريف أو ربيع.. أسعار الأجبان والألبان يحددها جشع التجار

بعد أكثر من عامين على شراء اللبنة من أحد المحال، ظناً بأن البائع «صاحب ضمير» ومستحل أن يبيع منتجاتٍ مغشوشةً، تفاجأ (ع.ب) أنه كان طيلة تلك المدة فريسة الغش، إذ جرب مصادفة «شراء لبنة من محل مختلف، ليتغير عليه المذاق ويشعر بالدسامة في طعمة اللبنة الأصلية».

 

ضريبة حرب وأشياء أخرى!

لم يسلم  «أبو عمار» من تداعيات الحرب والأزمة، وهو شاب ثلاثيني لأب متوفى، أنهى دراسته الثانوية، ولم يستكمل نيل شهادتها.

 

رياض الأطفال.. القبول بالشروط أو «الرياض غير المرخصة»!

بدأت أمّ ميرنا البحث عن روضة لابنتها في المنطقة التي تعيش فيها (ركن الدين بدمشق)، فالتسجيل ينتهي مع نهاية شهر نيسان، لكن قد ينتهي نيسان وينتهي العام الدراسي بأكمله وميرنا بين أحضان والديها في المنزل. 

تمويل الإعمار في عالم التمويل الاستثماري المتغير..

لدى البعض انطباعات سائدة بأن إعمار سورية سيكون كالإعمار اللبناني أو الأفغاني أو غيره من نماذج الإعمار الفاشلة في الدول النامية، بينما الحقائق تقول: إن أزمتنا وما بعدها تأتي في ظرف دولي استثنائي، هذا الظرف يتيح فرصاً جديّة لبناء نموذج اقتصادي يستطيع تأمين نقلة في النمو الاقتصادي، واستمرارية في النمو والتنمية بعد توقف الحرب...

القروض المتعثرة والجديدة.. «الحكي السهل والفعل الصعب»

(300 مليار ليرة إقراض للقطاع الإنتاجي) والكثير من الحديث الحكومي حول تحريك عجلة الإقراض المتوقفة منذ عام 2012 بشكل كلي تقريباً، إلا أن هذا الملف يأتي دائماً مع عبء القروض المتعثرة وملفها الشائك، فالمنطق يقول: إن توسيع الإقراض يرتبط بحل التعثر، وأكثر من ذلك بمنع أسبابه، وتوفير شروط نجاح الإقراض... ولكن كيف؟!

صندوق النقد الدولي (يريد أن يتفاءل)!

نشر صندوق النقد الدولي تقريراً للتوقعات الاقتصادية للعام القادم، مع تطمينات حول مؤشرات النمو الاقتصادي العالمي، الذي يتوقع الصندوق أن يحقق نمواً بنسبة 3.5% بالمقارنة بمعدل نمو 3.1% لعام 2016.