سياسات (دمج الأقليات)... المهاجرون ضمناً
تحولت مشكلة المهاجرين إلى بلدان (العالم الأول)، (من وجهة نظر الإعلام الغربي على الأقل، بالإضافة إلى الأحزاب اليمينية بطبيعة الحال)، خلال العقدين الماضيين، وحتى قبل اللجوء السوري، إلى المشكلة رقم 1 في الخطاب السياسي الغربي. حتى أن الإجابة عن سؤال الهجرة باتت بنداً أساسياً، لا يمكن القفز فوقه في البرنامج الانتخابي، ليس للمناصب الرئاسية والبرلمانية فحسب، بل وحتى لأصغر المناصب البلدية شأناً...