عرض العناصر حسب علامة : القضية الفلسطينية

أغنيات الثورة والغضب

ألا هل أتاك حديث الملاحم، وذبح الأناسيّ ذبح البهائم، وقصة شعبٍ تسمى: حصاد الجماجم، ومسرحها قريةٌ اسمها: كفر قاسم.

توفيق زيّاد

لالتقاط الفرصة والظرف الجديد فلسطينياً

تسبّب قيام قوات العدو بهدم عددٍ من المنازل في حي وادي الحمص شرق مدينة القدس في الثاني والعشرين من الشهر الماضي- كخطوة جديدة في إطار العنوان الفضفاض المسمّى بـ«صفقة القرن»- بتداعياتٍ سياسية ودبلوماسية عدّة، كانت قد كشفت النقاب عن جهودٍ روسية إيرانية متوازية تسمح بتقدير أنه قد يكون هنالك حراك مشترك بين الدولتين للعمل على الملف الفلسطيني، ولا سيما موضوع الانقسام.

احذروا الصهيونية

أحد أهداف الاحتلال الصهيوني من غزو لبنان عام 1982، هو الوصول إلى مركز الأبحاث الفلسطيني الذي يضم أرشيف الذاكرة الفلسطينية ونهب هذا الأرشيف وإتلاف قسم كبير منه.

طبلة «القرن» جلبة عالية وجوف فارغ

«يستحق الفلسطينيون تقرير المصير، ولكن تحررهم طموح عالٍ». صحيح أن هذا التصريح لكبير مستشاري الرئيس الأمريكي، جاريد كوشنر، أعاد إلى الأذهان منطق التصريحات الاستعمارية الإنكليزية والفرنسية الذي ساد النصف الأول من القرن العشرين، إلّا أن قاسماً مشتركاً بين المنطقين عصيَ فهمه على من بالغ في تقدير تبعات تصريح كوشنر حول ما يُعرف بـ«صفقة القرن»، وهو أن المنطقين كليهما صادران عن «مندوبين سامين» لإمبراطوريات تتهاوى.

افتتاحية قاسيون 916: الساحر الأمريكي و«صفقة القرن»!

تواجه ما تسمى «صفقة القرن» حائطاً مسدوداً، وذلك في الوقت نفسه الذي تعلو فيه طبولها، وتتسارع قفزات الساحر الأمريكي الاستعراضية وهو يخفي في قبعته الطويلة أرانب الدول صاحبة الثروات، أرنباً وراءَ أرنبٍ!

أحداث غزة ورصّ الصفوف

لا تزال غزة حدثاً ساخناً في الأسبوع الماضي رغم التهدئة والوساطة المصرية بعد يومين من القصف والعدوان المتواصل، ومن الغارات الجوية إلى القصف الأرضي على القطاع شنتها قوات الاحتلال... لتنتقل المعركة من عسكرية ميدانية إلى سياسية بين مختلف القوى.

صفقة القرن: سقوط قبل الإعلان

نقلت وسائل الإعلام ووكالات الأنباء العالمية مثل: رويترز، وواشنطن بوست في الأيام القليلة الماضية، تصريحات ومعلومات متضاربة حول ما يسمى بـصفقة القرن.

المقاوم المشتبك يتجدد... الشعب لا يُكبّل

عملية نوعية جديدة ضد الاحتلال حدثت في الضفة الغربية يوم الأحد 17 آذار الجاري، أكدت من جديد فشل رهان العدو الصهيوني ومن في صفه على إخضاع الشعب الفلسطيني.

الشعب الفلسطيني...صمّام الأمان

منذ 71 عاماً، وضعت دولٌ عظمى ثقلها في ترسيخ الكيان الصهيوني، وإخضاع فلسطين أرضاً وشعباً...ورغم الأموال والقمع والمجازر بقيت القضية، شعباً يقاوم محتلاً... كانت الجماهير ومقاومتها هي صمّام الأمان عند كل مفصل.