الاتحاد الأوروبي شراكة «على الحلوة» فقط!
يستعر الجدل بين دول الاتحاد الأوروبي هذة الأيام حول خطة لإنقاذ وإنعاش الاقتصاد ما بعد كورونا، و انقسم الاتحاد إلى معسكرين واضحين خلال جلسة نقاش جرت يوم 24 نيسان الجاري، ضم المعكسر الأول: ألمانيا وهولندا بشكل أساسي (دول ذات نسبة دَين منخفضة)، وضم المعسكر الثاني: إيطاليا وإسبانيا واليونان وفرنسا (دول ذات مديونية عالية)، فما هو جوهر هذا الخلاف، وماذا سيضيف في سلة أزمات الاتحاد الأوروبي؟