قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
في إطار اللقاء الحواري الأسبوعي لممثلي «حزب الإرادة الشعبية» مع إذاعة «شام أف أم» أكّد أمين حزب الإرادة الشعبية وعضو رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير «علاء عرفات» في سياق ردّه على سؤال حول المؤتمر الدولي عن سورية والتناقضات التي بدأت تظهر قبل انعقاده، وهل دمشق ستشارك أم لا، وبأية صيغة؟ وهل المؤتمر سيبدأ حقاً بحل الأزمة السورية؟
خلال جلسة مجلس الشعب المنعقدة بتاريخ 15/5/2013 ألقى د. جمال الدين عبدو، النائب عن حزب الإرادة الشعبية، مداخلة تناولت عدداً من المسائل الجارية والعامة، هذا نصها:
إن وطننا الحبيب يمر بأزمة حاكتها أيادي السوء التي تتربص به شراً وقد تولد عن هذه الأزمة ظواهر مشينة من سلب وخطف وسرقة وقطع للطرقات وهتك للأعراض وما شابه ذلك
في حلقتها ليوم السبت 18/5/2013، من برنامج «حديث دمشق» استضافت قناة الميادين الدكتور قدري جميل أمين حزب الإرادة الشعبية وعضو رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير، متحدثاً من دمشق، إضافة إلى الدكتور عبد الباسط سيدا الرئيس السابق للمجلس الوطني وعضو ائتلاف الدوحة، والذي تحدث من اسطنبول، في محاولة من البرنامج للإضاءة على مواقف القوى السياسية السورية المختلفة من المؤتمر الدولي القادم حول سورية، والدعوة للحوار والحل السياسي للأزمة في سورية
لاشك أن معاناة الفلسطينيين المقيمين في سورية هي جزء من معاناة الشعب السوري من الأزمة وانعكاساتها وتوابعها، ومحاولات جرهم إلى العنف.. وخاصة في المخيمات من المتطرفين والمتشددين من الأطراف كافة.. وهذا ما ضاعف معاناتهم الاقتصادية الاجتماعية وهي الأكثر شمولاً..
الواقع البائس الذي تعيشه سورية بقطاعاتها كافة من تلبية المصارف لحاجات المواطنين فيما يتعلق بالصرافات الآلية مسألة بغاية الصعوبة
باتت المنتجات «الكهربائية» من مراوح ومكيفات وأدوات مطبخ...الخ من الكماليات، وأنزلت من على رف حاجيات المواطن السوري الأساسية خلال هذه الفترة، والسبب هو ارتفاع أسعار هذه المنتجات بشكل غير مسبوق مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي
مشاركة واسعة من مجموعات «لقمة الشعب خط أحمر»، والعودة من جديد، بعد أن توقف عمل جميع اللجان التطوعية بموجب قرار صادر عن رئيس مجلس الوزراء في الفترة الماضية
لقد أصبح واضحاً أن تداعيات الأزمة تخيّم على كل شيء في البلاد وتطحن جميع السكان بأساليب مختلفة حتى نال الدمار والخراب الإنسان والبنية التحتية التي استمر بنائها لسنوات وعقود طويلة
وصلت إلى «قاسيون» مؤخراً شكوى من الكادر التعليمي في ثانوية «محمود حماد» للفنون النسوية بمحافظة حمص، يبيّنون فيها حجم ما يعانونه من التهديدات المتكررة، والتصرفات التعسفية المتناقضة مع أخلاقيات مهنة التعليم من مديرة الثانوية المذكورة أعلاه، وفيما يلي مضمون الشكوى: