عرض العناصر حسب علامة : الحل السياسي

هل فات أوان الإمساك بخيوط الفوضى؟

أمام موجة العنف الأخيرة التي تعصف بالبلاد بشكل متصاعد منذ أسبوعين، لعلّ الأهم من التوقف عند التفاصيل الميدانية، وخاصة في المدن الرئيسية والعاصمة

هل فات أوان الإمساك بخيوط الفوضى؟

أمام موجة العنف الأخيرة التي تعصف بالبلاد بشكل متصاعد منذ أسبوعين، لعلّ الأهم من التوقف عند التفاصيل الميدانية، وخاصة في المدن الرئيسية والعاصمة

د. جميل في ملتقى الحوار: المطلوب نقل الحوار من المبادرة إلى الممارسة العملية

ألقى الدكتور « قدري جميل » جميل أمين حزب الإرادة الشعبية وعضو رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير، مداخلة في اليوم الأول لملتقى الحوار الوطني في سورية الذي عقد بدمشق بتاريخ 24/3/2013 ، وفيما يلي النص الكامل للمداخلة:

كما بالأمس.. اليوم أيضاً!

ننشر فيما يلي، بعض مما قالته قاسيون عن الأزمة في بداياتها، واحتمالات تطور الوضع، وجاءت الأحداث مع «الأسف» لتؤكد ما حذرنا منه، فهل سيتم تجاهل ما تقوله «قاسيون» اليوم أيضاً، للخروج من الحالة المأزقية التي وصلت إليها البلاد؟؟

حل الأزمة.. وليس إدارتها

أكثر من عامين على الأزمة التي طالت كلّ شيءٍ من البشر والحجر والشجر باعتماد الحلّ الأمني..وكذلك استخدام السلاح والعنف وانحراف الحركة الشعبية عن سلميتها وعن أهدافها الحقيقية في التغيير الجذري والشامل..

عادل نعيسة لـ« قاسيون»: الجبهة الشعبية أول جهة سياسية تقدمت ببرنامج وطني حقيقي ومتكامل لحل الأزمة السورية

الأستاذ «عادل نعيسة»، معارض وطني سوري، وربما يكون من أكثر المعارضين الذين دفعوا ثمن مواقفهم حيث أمضى ( 25) عاماً من سني عمره خلف القضبان، ومع ذلك لم يغب الهدف الأكبر عن عينيه، ألا وهو الوطن بما فيه من بشر وشجر وحجر وماض ومستقبل

وجهة نظر النقابيين الشيوعيين في الأزمة: دور الحركة النقابية في الحوار والحل السياسي

إن الأزمة الوطنية العميقة التي تعيشها سورية أرضاً وشعباً، لم تكن وليدة لحظة انطلاقتها في 15 آذار 2010، بل هي محصلة لمجموعة كبيرة من الأزمات التي تراكمت على الصعد كافة السياسية والاقتصادية والاجتماعية.

أية ديمقراطية نريد؟؟

لا تتحقق الديمقراطية الحقيقية بصندوق الاقتراع فقط، فما عادت أكثر هذه الصناديق في عالم اليوم تحقق تطلعات شعوبه، بل هي غالباً ما تتناقض ليس مع مصالح الشعوب فحسب بل ومع إراداتها بشكل مباشر.

قصف صهيوني على الحل السياسي!

انقسمت التعليقات والتحليلات السياسية والعسكرية، التي جاءت كنتيجة طبيعية للاعتداء الصهيوني السافر على أحد مراكز البحث العلمي في منطقة جمرايا بريف العاصمة السورية دمشق.

هل يقرأ الرئيس بوتين مقالات ناهض حتر؟

«أما مشكلتنا الكبرى، كأردنيين، مع الملك حسين، فهي أنه بطغيان شخصيته وأولوية سياساته الإقليمية، منع تكوّن الشخصية الوطنية الأردنية التي بدأت بالتبلور في عهد الملك عبد الله الثاني، ولكن بعدما خسرت حاضنتها المتمثلة في الدولة والقطاع العام». (من مقالة «ليس دفاعاً عن الملك حسين»، ناهض حتر)