عرض العناصر حسب علامة : الحل السياسي

هل يقرأ الرئيس بوتين مقالات ناهض حتر؟

«أما مشكلتنا الكبرى، كأردنيين، مع الملك حسين، فهي أنه بطغيان شخصيته وأولوية سياساته الإقليمية، منع تكوّن الشخصية الوطنية الأردنية التي بدأت بالتبلور في عهد الملك عبد الله الثاني، ولكن بعدما خسرت حاضنتها المتمثلة في الدولة والقطاع العام». (من مقالة «ليس دفاعاً عن الملك حسين»، ناهض حتر)

الحوار قريب.. والعراقيل «أينعت»

إنّ التقدم في المواقف والتوافقات الدولية الجديدة حول الأزمة السورية نحو ضرورة حلها سلمياً وعقد الحوار سيؤدي بشكل طبيعي إلى أنْ تقدم الأطراف المعادية للحل بالمقابل إلى تصعيد عبر استمرار العنف النزيف والدمار ليس بالشكل الميداني العسكري فقط بل وكذلك السياسي والاقتصادي-الاجتماعي

الحوار خيار وطني بإمتياز

في مواجهة الأزمة التي تزداد عمقاً وثقلاً على مختلف طبقات الشعب، لم يعد مقبولاً تسخيف الحدث ممن لم يدرك بعد فداحة الحدث، كما لم يعد مقبولاً إستغلال الصداقات الإقليمية والعالمية لتأجيل الحلول الجذرية العميقة والشاملة، ويخطيء خطأ فادحاً من يعتقد أن متغيرات دولية قادمة في القريب العاجل ستحدث إنقلاباً في موازين القوى العالمي ينهي الأزمة ويفقد التغيير شرعيته وحتميته

المؤتمرات السنوية لنقابات عمال دمشق تبدأ الحوار الوطني الشامل وصولاً للحل السياسي

بدأت المؤتمرات النقابية العمالية السنوية انعقادها في مختلف المحافظات، وفي دمشق انطلقت صباح الأحد الماضي، حيث برز واضحاً من خلال التقارير المقدمة ومداخلات المندوبين وأعمال المؤتمرات الخمسة

بث الروح في أوهام «الحسم العسكري»

عادت الأوساط الإعلامية والسياسية المتشددة في النظام إلى نغمة الحسم العسكري ضد المعارضة المسلحة، وجاء ذلك، للأسف الشديد، عبر الإعلام الرسمي الذي كان قد قطع شوطاً خلال الأشهر الماضية في اقترابه من لغة الحوار والحل السياسي كمواكبة للمبادرة الحكومية للحل السياسي. فما الذي استجد؟؟

الخطيب يرتدي عباءة الحوار

جاءت تصريحات الخطيب حول الحل السياسي لتثير صخباً هائلاً، والأصح ليثار حولها الصخب، باعتبارها مخرجاً «مشرفاً» يسمح بالانعطاف الذي يصل حد الانقلاب على الطرح السابق للجزء المصنع من المعارضة.   

في ندوة تلفزيونية الرفيق علاء عرفات: نحن نذهب إلى الحوار كنقيض للعنف... وبناء سورية المستقبل

في إطار الإطلاع على المواقف والرؤى السياسية المختلفة للقوى والأحزاب السياسية والشخصيات المستقلة في سورية حول الأزمة السياسية الشاملة، أسبابها وتداعياتها.

 

مرة أخرى عن ضرورات الحوار

يتأكد يوماً بعد يوم أن الحل الحقيقي الوحيد للأزمة السورية الراهنة هو الحل السياسي، ولاشك أن أداة هذا الحل هي الحوار، بغض النظر عن رغبة هذا الطرف أو ذاك وقناعاته الداخلية وحتى هدفه من الحوار.

«ديمقراطية» الطوائف.. أقسى الدكتاتوريات

يكثُر الحديث اليوم عن اقتراب المجتمع السوري من الحل السياسي، سواء عبر وسائل الإعلام، أو في أحاديث الشأن السياسي السوري التي يتداولها العموم. 

إنكار الحل السياسي..

تعددت الأساليب في إنكار الحل السياسي ورفضه عند متشددي الطرفين مع نضوجه واقترابه موضوعيا. فإذا كان أشدها دهاء هو القبول به شكلا، ومحاولة الإساءة له مضموناً، من خلال وضع شروط تمنعه فعليا.