اختبار عام!
اشطب العبارات الغلط في المختصر المفيد الآتي:
كرامة المواطن مصانة ومحترمة ولا أحد يجرأ على العبث أو الاستهانة بها.
سيادة القانون واقع نعيشه ولا أحد فوق القانون. والمواطنون أمامه سواسيه حقاً وصدقاً.
اليد المنتجة هي اليد العليا في دولتنا.
إعلامنا المرئي والمسموع والمقروء هو المعبر بشفافية عن هموم المواطنين وقضاياهم، وهو صوتهم الصادق الشجاع.
الشرطة والأمن، وكذلك كل دوائر الدولة في خدمة الشعب.
بالعرق والجهد الشريف أصبح لكثير من العاملين لدى الدولة مزارع وأطيان وأرصدة، والشواهد لا حصر لها.
كل المسابقات التي تجريها الجهات الرسمية شأنها شأن الانتخابات، تتسم بالنزاهة ولا تشوبها شائبة.
التعليم مجاني في كل مراحله، وكذا الأمر في مجال الصحة والعلاج.
أبواب المسؤولين مفتوحة دائماً لكل المراجعين.
لا تمييز بين الشبيبة وباقي الطلبة في كل مراحل التعليم.
النقابات والمنظمات الشعبية هي الحاضن والمدافع عن حقوق جميع أعضائها.
الرجل المناسب في المكان المناسب في معظم دوائر الدولة.
هاجس أرباب العمل ووزارة الشؤون الاجتماعية والعمل هو مصلحة العمال وتأمين المعيشة اللائقة لهم.
أكثر من نصف أعضاء مجلس الشعب ومجالس الإدارة المحلية من العمال والفلاحين.
مدراء المدارس والمعاهد ورؤساء الكليات والجامعات هم خيرة المدرسين وأكثرهم جدارة.
جميع أحزاب الجبهة هم الممثلون الحقيقيون لجماهير شعبنا.
لا طفيليين ولا حيتان ولا غيلان في المجتمع السوري.
المخدرات والدعارة ظاهرات محدودة بل نادرة في بلادنا.
القطاع العام هو القطاع الرائد والقائد للاقتصاد الوطني.
اسواقنا عال العال تحت الإشراف والمراقبة، ولا صحة أبداً لادعاء ارتفاع أو فلتان الأسعار.
فواتير الكهرباء والماء والهاتف لا تسبب أي هم للغالبية الساحقة من المواطنين الأعزاء.
الواقع الاجتماعي الاقتصادي الديمقراطي الذي نعيش في ظلاله هو واقع طارئ عرضي، وليس نتاج نهج مبرمج وسياسة مرسومة اعتمدت منذ عقود العصا والجزرة لتهميش وتهمشيم دور وفاعلية المؤسسات وتدجين الرعايا الطيبين.
لم يتحول «ممثلو الجماهير» في المجالس إلى موظفين لدى الحكومة، ولم تفرغ أدوارهم من محتواها ومضمونها.
لا مكان للمزاودين ولا للفاسدين المفسدين في الوزارات والمديريات والدوائر والجهات العامة أبداً.
لا وجود بتاتاً لسجناء الرأي في وطننا ـ عفواً.. في سجوننا.
مكتسبات العمال والفلاحين التي حصلوا عليها بنضالهم وتضحياتهم محفوظة ومكفولة ولا يسمح لكائن من كان أن ينتقص ذرة منها.
رواتب الموظفين والعمال كافية، وتوفر لهم الحياة الكريمة.
معظم الأسر، أي العائلات في وطننا سورية، يتمتعون بفرص وإمكانية القيام بنزهات أسبوعية أو شهرية وارتياد المطاعم ومدينة الألعاب متى شاؤوا، «عايشين» بأمان واطمئنان وبألف خير ولا ينقصهم سوى رؤية وجوهكم الحلوة.