الصحة العالمية: إيبولا يحصد أرواح 4877 شخصاً
أعلنت منظمة الصحة العالمية، الأربعاء 22/10/2014، أن 4877 شخصاً توفوا بسبب مرض إيبولا، وأن عدد المصابين لا يقل عن 9936 شخصاً، وذلك بحسب ما تم تسجيله حتى 19 أكتوبر/ تشرين الأول.
أعلنت منظمة الصحة العالمية، الأربعاء 22/10/2014، أن 4877 شخصاً توفوا بسبب مرض إيبولا، وأن عدد المصابين لا يقل عن 9936 شخصاً، وذلك بحسب ما تم تسجيله حتى 19 أكتوبر/ تشرين الأول.
بلغ عدد الأشخاص الذين لقوا حتفهم في دول غرب افريقيا جراء وباء «ايبولا» القاتل ثلاثة آلاف شخص. وقالت منظمة الصحة العالمية إن أكثر من مئة وخمسين شخصاً في ليبيريا وحدها قد قضوا خلال يومين فقط، فيما بلغ اجمالي عدد الوفيات فيها 1830 حالة وفاة.
تبدأ في بريطانيا تجارب لقاح جديد مضاد لفيروس إيبولا، إذ ستحقن به أول دفعة من المتطوعين وتضم 60 شخصاً. ويحتوى اللقاح على كمية ضئيلة من المادة الجينية للفيروس، حتى لا يصاب المتطوعون بالمرض.
ارتفع عدد حالات الوفاة جراء وباء الحمى النزفية «إيبولا» في غرب إفريقيا إلى أكثر من 2400، وذلك وفق آخر حصيلة لمنظمة الصحة العالمية نشرتها الجمعة 12 سبتمبر/أيلول.
ناقش وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الاثنين 8/9/2014، في اجتماع بموسكو مع مبعوث الاتحاد الافريقي الخاص للصحراء الغربية، جواكيم شيسانو، مشكلة التهديد الإرهابي المتزايد في افريقيا.
شدد الرئيس التشادي إدريس ديبي على أن هجمات المتطرفين في منطقة الصحراء، وأعمال مسلحي «بوكو حرام» الإرهابية في نيجيريا ودول أخرى تتطلب تنشيط الجهود والتعاون لمحاربة الإرهاب.
حذرت منظمة الصحة العالمية من أن فيروس «ايبولا» قد ينتشر في غرب افريقيا بشكل وبائي ليصيب ما يزيد عن عشرين ألف شخص. وهو ما يعادل ستة أضعاف انتشاره الحالي.
قالت منظمة الصحة العالمية إن سرعة ومدى انتشار التفشي الأخير لمرض فيروس «ايبولا» في غرب إفريقيا غير مسبوق. وعبر الدكتور كيجي فوكودا، مساعد مدير منظمة الصحة العامة والأمن الصحي والبيئي، عن مخاوفه من ما يطلق عليها "مناطق الظل" التي لا يمكن الوصول اليها أو الاستشعار بوجود المصابين فيها.
أعلنت منظمة الصحة العالمية حالة الطوارئ على الصعيد العالمي في أعقاب انتشار وباء الإيبولا في غرب أفريقيا. وأضافت المنظمة أن النتائج المحتملة لانتشار الوباء تشكل "خطراً جسيماً على نحو خاص" بسبب حدة فيروس الإيبولا.
كانت ترفض أن توصف بالكاتبة البيضاء من جنوب إفريقيا، وتصر على أنها «الإفريقية البيضاء»، في تأكيد على انتمائها الروحي والنفسي لبلدها جنوب إفريقيا، وهو انتماء أكده انحيازها إلى جانب القضية العادلة لمواطنيها السود في نضالهم ضد نظام «الأبارتهيد» العنصري، الذي أطاحوه بعد مسيرة نضالية طويلة مثقلة بالعذابات والتضحيات.